‫التعاقد في المغرب‬

‫سياق التعاقد‬

‫التعاقد‬

‫توصيات‬
‫المؤسسات‬
‫المالية الدولية‬
 ‫مزايا التعاقد‬

‫• تدبير احتياجاتها من الموارد البشرية تبعا لكل ظرف‪.‬‬

‫• استقطاب الكفاء ات العالية الموجودة بقطاعات أخرى‪.‬‬

‫• رغبة األجيال الجديدة في تفريد العقود و التحصل على‬

‫مكتسبات مادية وظروف أفضل للعمل وحركية أكثر‪.‬‬
 ‫عيوب التعاقد‬
‫• نهج يعتمد على منطق الربح يستقي مبادئه من القطاع الخاص في إطار‬
‫وضع هش اجتماعيا و اقتصاديا على عكس أوضاع الدول المتقدمة التي‬
‫تبنته‪.‬‬

‫• التجربة في المغرب بينت على أن تشغيل أعوان بشكل مؤقت ولد‬

‫هشاشة اجتماعية لدى هذه الفئة ‪ ،‬ألنها تقوم بنفس مهام الموظفين‬
‫العاديين وال تستفيد من نفس الضمانات ‪ ،‬وهذا ما ينعكس سلبا على‬
‫جودة خدمات اإلدارة‪.‬‬

‫• عدم اعتماد الدولة على تقارير و أبحاث تبين بوضوح أثر التعاقد على‬
‫خفض كتلة األجور في ميزانية التسيير‪.‬‬
 ‫التقاعد على المستوى الوطني‬
‫‪ ‬منشور رقم ‪ 22‬بتاريخ ‪ 7‬غشت ‪ 1961‬المتعلق بالتوظيف بواسطة‬
‫عقد‪.‬‬
‫‪ ‬المادة ‪ 6‬مكرر من النظام األساسي للوظيفة العمومية‪ ،‬حيت نصت‬
‫على إمكانية لجوء اإلدارات العمومية ‪،‬وعند االقتضاء‪ ،‬إلى تشغيل‬
‫أعوان بموجب عقود وفق الشروط والكيفيات المحددة بموجب‬
‫مرسوم‪ ،‬و نصت على أنه ال ينتج عن هذه القعود حق الترسيم بأي‬
‫حال من األحوال‪.‬‬
‫‪ 9 ‬غشت ‪ 2016‬تم إصدار المرسوم رقم ‪ 2.15.770‬بتحديد شروط‬
‫وكيفيات التشغيل بموجب عقود باإلدارات العمومية‪.‬‬
 ‫التعاقد على المستوى الجهوي‬
‫• التوظيف التعاقدي سنة ‪ 2016‬في قطاع التربية و التكوين‪.‬‬

‫• التقرير التركيبي للمخطط االستعجالي لوزارة التربية الوطنية‬

‫‪.2012 -2009‬‬

‫• القانون اإلطار رقم ‪( 51.17‬الصادر سنة‪ )2019‬يتعلق‬

‫بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي والتكوين والبحث‬
‫العلمي‪.‬‬
 ‫اإلشكال المالي‬

‫وبما أن عدد الموظفين ليس‬

‫وهنا يأتي التوظيف بالتعاقد‬
‫ليشكل تكاليفا تظهر في‬
‫ميزانية األكاديميات الجهوية‬
‫بدل الميزانية العامة للدولة‪.‬‬
‫كتلة األجور في المغرب‬
‫مرتفعا مقارنة بالمعدالت‬
‫بالنسبة للناتج الداخلي العام‬
‫الدولية‪ ،‬وتخفيض مستويات‬
‫بلغت في عام ‪ 2020‬نسبة‬
‫األجور غير ممكن‪ ،‬فإن الحل‬
‫‪ %10،89‬من الناتج الداخلي‬
‫هو التقليص من عدد‬
‫الخام ‪.‬‬
‫التوظيفات‪.‬‬
 ‫يتبين من هنا أن التوظيف بالتعاقد جاء استجابة للتقارير‬
‫الوطنية من حيت ضرورة استقالل األكاديميات في تدبيرها‬
‫اإلداري و المالي‪ ،‬و رضوخا لتوصيات التقارير الدولية‬
‫بخصوص تخفيض كتلة األجور في القطاع العام‪.‬‬
 ‫إصدار القرار المشترك لوزير التربية الوطنية والتكوين المهني‬
‫ووزير االقتصاد والمالية رقم ‪ 7259‬بتاريخ ‪ 7‬أكتوبر ‪2016‬‬
‫بشأن توظيف األساتذة بموجب عقود مع األكاديميات الجهوية‪.‬‬

‫موجات احتجاج واسعة لألساتذة المتعاقدين هدفها استرجاع‬

‫مكتسبات القطاع العام‪.‬‬

‫في سنة ‪ 2019‬تم إصدار األنظمة األساسية الخاصة بأطر‬

‫األكاديميات‪.‬‬