‫‪ ‬عرف "كامبل" االتجاه تعريفا اجرائيا بانه (محصلة دائمة من االستجابات المتماثلة‬

‫نحو من المواقف االجتماعية )‬

‫‪ ‬الحالة الوجدانية القائمة وراء رأي الشخص واعتقاده فيما يتعلق بموضوع معين‬
‫من حيث رفضه او قبوله ودرجة الرفض والقبول ‪.‬‬
‫‪ ‬وعرفت االتجاهات الوالدية بأنها ( مايراه االبوان وما يتمسكان به من اساليب في‬
‫معاملة الطفل في مواقف الحياة المختلفة )‬
 ‫• فهم االتجاهات الحديثة والمعاصرة في تربية الطفل في‬
‫المجاالت المختلفة ‪.‬‬
‫• مهمة في تأثيرها على السلوك التعليمي والتربوي لمعلمات‬
‫رياض االطفال والمربيات ‪.‬‬
‫• االستفادة من تلك االتجاهات في وضع برامج ومناهج رياض‬
‫االطفال وتجديدها لمواكبة المسيرة الحديثة في التربية ‪.‬‬
 ‫• يرى هذا االتجاه ان نمو االطفال يأتى من الداخل ‪ ,‬اى ان العوامل‬
‫الوراثية هى التى لها اليد الطولى فى تحديد هذا النمو‬
‫• ان الطفل يمكنه ان ينمو من تلقاء نفسه اذا ما ترك و شأنه دون تدخل‬
‫من احد‬

‫• مثل من ؟‬
‫• جان جاك روسو‬
‫• فروبل‬
 ‫• الرسالة الواضحة التى توجهها هذا االتجاه للمعلمات و المربين هو‬
‫االنتظار ريثما يصل الطفل الى نقطة النضج او االستعداد و ان الطفل‬
‫سوف يتعلم فقط حينما يكون مستعدا لذلك‬
‫• فى هذه الحالة يتم تجميع االطفال المتشابهين فى القدرات معا حتى‬
‫تتمكن المعلمة من العمل معهم بنفس الكيفية و بشكل يتفق مع قدراتهم‬
‫و استعداداتهم ‪ ,‬او ان تعمل بصورة فردية مع كل منهم‬
‫• ينجم عن هذا االتجاه احد امرين كاتاحة بيئة غنية و منظمة و مدعمة‬
‫لعملية التعلم ‪ ,‬و وجود معلمة تعاون االطفال على االختيار الحر‬
‫لالنشطة التعلم ‪ ,‬او خلق مجموعات متجانسة على اساس القدرات او‬
‫التحصيل‬
‫• هذه النظرية تعتبر على النقيض من النظريات السبقة الخاصة بالنضج‬
‫حيث ترى ان القوة الرئيسية وراء النمو تكمن اساسا خارج الطفل و‬
‫تنبع من البيئة ومن هنا فان النمو و التعلم ال ينفصالن‬
‫ينظر للتعزيز او الثواب على انه ذو فاعلية فى تقليل االخطاء فى التعلم‬ ‫•‬
‫هذا االتجاه بحاجة الى طفل ايجابى الن التدعيم يجب ان يعطى على‬ ‫•‬
‫شىء قام به الطفل و من ثم فان الطفل السلبى يفرض مشكلة على‬
‫اصحاب هذا االتجاه‬
‫يركز على اسلوب التعلم اكثر من تركيزه على المحتوى ‪ ,‬و يتطلب‬ ‫•‬
‫نوع من المحتوى محدد بدقة و محدد النتائج المرجوة منه و من ثم‬
‫يمكن تجزئته الى اقسام صغيرة‬
‫الموضوعات غير المعروفة النتائج و غير المحددة ال يمكن تعلمها‬ ‫•‬
‫بهذه الطريقة‬
 ‫يطلق على هذا االتجاه لفظ التفاعلى النه يتضمن وجهتى النظر‬ ‫•‬
‫السابقتين من ان االنسان ينمو جزئيا من الداخل كما ينمو كذلك من‬
‫الخارج‬
‫يرون ان النمو يأتى كنتيجة لتفاعل الوراثة و البيئة و لهذا ايضا سميت‬ ‫•‬
‫بالتفاعلية‬
‫اما كلمة البنائية فتأتى نتيجة اليمان اصحاب هذا االتجاه بان المعرفة‬ ‫•‬
‫تبنى و ال تنقل‬
‫تفترض نظرية بياجية ان هناك عمليتين اساسيتين تؤثران على التفكير‬ ‫•‬
‫و التعلم اال وهما االستيعاب و الموائمة ‪ ,‬و بينما يحاول الطفل‬
‫الموازنة بين هاتين العمليتين فان التفكير يصبح بصورة مضطردة‬
‫اكثر تكيفا ‪ ,‬و نضجا و تعقيدا‬
‫• ركزت نظرية بياجية على الجانب المعرفى من النمو ‪ .‬و رات ان هناك ‪ 4‬عوامل‬
‫تؤثر على النمو المعرفى ‪:‬‬
‫‪ -1‬الخبرات الطبيعية باستخدام االدوات و االشياء‬
‫‪ -2‬الخبرات االجتماعية مع اآلخرين (حيث تساعد الطفل على الخروج من التمركز‬
‫حول الذات )‬
‫‪ -3‬النضج او النمو العصبى ( و هو الذى يجعل االنتقال من مرحلة الى اخرى‬
‫ممكنا )‬
‫‪ -4‬التوازن و هو ميكانيزم داخلى ‪ ,‬حيث يكون هناك توازن بين العوامل الثالثة‬
‫السابقة‬
 ‫العديد من المناهج التى تطبق نظرية بياجية تعتمد على عدة مبادىء‬
‫اساسية ‪:‬‬
‫• اتاحة فرص التناول اليدوى و التجريب امام الطفل‬
‫• اتاحة بيئة غنية بالفرص للتجريب و التعلم‬
‫• وجود معلمة يمكنها ان تتفهم و تشخص طبيعة تعلم الطفل و يمكنها ان‬
‫تتحدى قدراته دون ان تقحم نفسها فى نشاطه‬
‫• االخطاء التى يقع فيها الطفل تعتبر ذات اهمية فهى طريقه الكتساب‬
‫المعرفة‬
‫• رفض الشرح المباشر فالمعرفة الحقة هى ما يبنيها المتعلم بنفسه‬
‫• اللعب له مكان الصدارة فى تعلم الطفل وليست وظيفته ترفيهية‬