هو المعارضة ،ويكون بين األشخاص ،وقد يدل على هو التباين في الرأي ،والمغايرة في الطرح ،وقد يوحي
القطيعة بشيء من التكامل والتناغم ويكون غالًبا على الرأي ،وال
يدل على القطيعة ،بل قد يدل على بداية الحوار مذموم؛ ألنه في المسائل التي ال يشرع فيها الخالف مثل سائغ ومشروع ،مادام في مسائل الفروع ،أوالمسائل التي العقائد واألصول ،وعليه يحمل قول ابن مسعود:الخالف يشرع فيها االختالف شر اإلجابة مفتوحة /مثاًل ُ :بعد المسافات ،ضعف وسائل االتصال. القضاء على التراخي ،فيجوز له أن يصوم المبادرة إلى القضاء ،وال يصح صوم النفل ما شاء من النوافل؛ ألن األمر في اآلية حتى تؤدى الفريضة؛ ألن األمر في اآلية الكريمة يفيد التراخي وليس الفور الكريمة يقتضي الفور أن اختالف العلماء ال يكون إال بناء على دليل يراه كل عالم ،وليس على األهواء. حوار مفتوح.................... عدم إجبار الناس على رأي واحد ،انطالًقا من إيمان صاحبه بأنه هو الصواب مادامت المسألة مختلًفا فيها التطاول على أهل العلم
أن يقرب وجهات النظر ،وينقد رأيهم بالدليل أو يطلب الدليل
أن يضخم المسألة وأن يلزم اآلخر برأيه .
أن يحاور اإلمام وأن يعرف أن المسألة خالفية
تتبع رخص العلماء أن يأخذ بإجابة من يثق بعلمه وأمانته التفاوت في فهم األدلة واستنباط األحكام منها. • أسباب اختالف الفقهاء اتساع معاني اللغة ودالالتها المتعددة • اختالف طرق وصول الحديث الشريف • االختالف في القواعد األصولية وضوابط االستنباط •
• أنه رحمة واسعة للناس
ثمرات االختالف • يكون ثروة فقهية واسعة • يشجع على البحث واالبتكار واإلبداع
االستفادة من الثروة الفقهية التي تركها العلماء •
موقف المسلم من اختالف الفقهاء له حرية االختيار بين هذه اآلراء • اعتماد الدليل الشرعي األقوى ميزانًا لالختيار • كل المذاهب الفقهية إنما قصدها التقرب إلى هللا • هو التباين في الرأي ،والمغايرة في الطرح ،وقد يوحي بشيء من التكامل والتناغم ويكون غالًبا على الرأي ،وال يدل على القطيعة ،بل قد يدل على بداية الحوار
هو اتفاق أكثر المذاهب الفقهية على حكم شرعي في الفروع الفقهية
احترام الرأي المخالف .1 حمل المخالف على صالح النية والقصد .2 التماس العذر للمخالف .3 االختالف في الرأي ال يفسد للود والعالقة بين اناس .4 كالم غير صحيح إذ االختالف بين العلماء ظاهرة صحية تدل على الخصوبة والحرية واإلبداع في التفكير