Professional Documents
Culture Documents
مجزوءة الديداكتيك
مجزوءة الديداكتيك
االسرة
المدرس
اإلدارة
التربوية المتعلم
مراحل العقد الديداكتيكي
االلتزام االخبار
التقويم الضبط
أهمية العقد الديداكتيكي
التربية على الجدية و االلتزام و تحمل المسؤولية في العملية التعليمية التعلمية.
يشكل العقد الديداكتيكي اطارا مرجعيا يمكن الرجوع اليه خاصة في حالة االخالل بأحد بنوده.
التربية على قيم الديمقراطية و حرية االقتراح و ابداء الراي مع تحمل نتيجة القرارات المتخذة من قبل
عدم اهتمام االسرة بابنائها و بتحصيلهم الدراسي فيلقون كل اللوم على المدرس و المدرسة.
العقد البيداغوجي و الفرق
بينه وبين العقد
الديداكتيكي
تعريف العقد البيداغوجي
يعرف العقد البيداغوجي بأنه عقد صريح بين األستاذ و التالميذ منذ بداية السنة ،و بموجب هذا االتفاق
يتم تحديد واجبات و حقوق كل من األستاذ و التلميذ .ويروم هذا النوع من التعاقد الى اكساب الفئة
المستهدفة مهارة أو قدرة أو كفاية معينة ،أوتجاوز صعوبة معينة ،أو لتجاوز عوائق نفسية أو معرفية ال
تسمح بنجاح العملية التعليمية في تحقيق أهدافها .بمعنى ان المدرس و المتعلم يتحدان معا إلنجاح العملية
التعليمية التعلمية.
الفرق بين العقد الديداكتيكي و العقد البيداغوجي
العقد الديداكتيكي العقد البيداغوجي
يعنى بالقواعد التي تخص المادة المدرسة يضم القواعد االساس داخل الفصل
االنزالق الميتامعرفي
تأثير بيجماليون
هو انزالق ديداكتيكي يتجلى في الحالة التي يصادف فيها المتعلم صعوبة تعترض
مواصلته لحل مشكلة ما ،فعوض ان يواجه تلك الصعوبة باالعتماد على مجهوداته فانه
يتلقى مساعدة حاسمة من طرف المدرس االمر الذي يفوت عليه بناء تعلماته وفرصة
بلوغ مستوى اعلى من التعلم فبالتالي ال يتحقق الهدف.
االنزالق الميتامعرفي
إّن مرور الزمن والتغيرات المستمرة للبرامج والمناهج ،قد يقود إلى نوع من التقادم في
الدروس إلى حد قد يصبح معه المدرس غير قادر على إعادة إنتاج نفس الدرس بنفس
الطريقة .وهذا اإلحساس بالتقادم أو ربما حتى التقادم الفعلي ،يطرح إشكالية ديداكتيكية
أساسية خاصة إذا انتبهنا إلى أن بعض التغييرات التي تطرأ على المناهج قد ال تمليها
ضرورات تربوية بقدر ما تترجم نوعا من اتباع الموضة
تأثير بيجماليون
هو األثر الذي تحدثه اآلراء المسبقة واألحكام القبلية للمدرسين على تحصيل المتعلمين
فعندما يتبرمج ذهن المدرس على أن التلميذ الفالني جيد ،فغالبا ما تكون نتائج تقويمه
لهذا التلميذ جيدة ،وعندما يتبرمج ذهنه على خالف ذلك ،تكون نتائج التقويم سلبية
والنتيجة إًذ أنه كلما
كان رأي المدرس إيجابًّيا َع ِمَل على تعزيز موقف التالميذ ،من خالل حركاته
ومالمحه ،وكالمه وتوُّقعاته ،وأسلوب تعاُم له معه
االستعمال المفرط للمماثلة
ال شك على أن المماثلة تعتبر من التقنيات الجديدة في الشرح والتفسير إال أن اإلفراط
في استعمالها قد يؤدي إلى نتيجة عكسية أو غير متوقعة .وقد الحظ الديداكتيكيون أن
هذا االستعمال المفرط للمماثلة على مستوى التعاقد الديداكتيكي ،أمر غير مفيد ،بل
بالعكس يمكن أن يؤدي إلى تباطؤ في الفهم وتأخر في اكتساب المعلومات لدى
المتعلمين
شكرا على حسن االنتباه