‫النماذج الذرية‬

‫فرضيات بنية الذرة‬

‫‪ ‬نموذج دالتون‬
‫‪ ‬نموذج طومسون‬
‫‪ ‬نموذج راذر فورد‬
‫‪ ‬نموذج بور‬
‫‪ ‬النظرية الذرية الحديثة‬
‫نموذج دالتون‬
‫تتألف المادة من دقائق صغيرة جدا ال تتجزأ تسمى الذرات‬ ‫‪‬‬
‫تتشابه ذرات العنصر الواحد وتتساوى في الكتلة بينما‬ ‫‪‬‬
‫تتفاعل ذرات العناصر مع بعضها بنسب ثابتة لتشكيل‬ ‫‪‬‬
‫المركبات‬
‫نموذج طومسون‬
‫الذرة كرة مصمتة موجبة الشحنة‬ ‫‪‬‬
‫تتخلل االلكترونات السالبة الذرة ( كما تتخلل البذور ثمرة‬ ‫‪‬‬
‫البرتقال )‬
‫الذرة متعادلة كهربيا‬ ‫‪‬‬
‫االعتراضات على نموذج طمسون‬

‫‪ ‬ان التوزيع المستمر للشحنة الكهربائية على جميع حجم الذرة‬

‫يؤدى لجعل المجال الكهربى لهذه الشحنة صغير نسبيا‬
‫‪ ‬تكون القوة التى يؤثر بها هذا المجال على قذيفة مشحونة صغيرة‬
‫وال تسبب إال انحراف صغير فى مسارها‬
‫‪ ‬لكن هذا لم يتحقق فى تجربة استطارة جسيم الفا لراذرفورد‬
‫نموذج رذرفورد‬

‫‪ ‬أستفاد من ظاهرة النشاط اإلشعاعي‪....‬‬

‫‪ ‬قام بتوجيه شعاع من جسيمات ألفا الناتجة عن مصدر‬

‫مشع ( الراديوم ) إلى صفيحة رقيقة من الذهب سمكها‬
‫‪ 0,0004‬سم ‪ ,‬محاطة بغالف مغطى بطبقة من كبرتيد‬
‫الخارصين الذي يعطي وميضا عند مكان اصطدام‬
‫جسيمات ألفا به ‪...‬‬
 ‫حاجز من كبريتيد الخارصين‬

‫غرفة من‬ ‫عنصر مشع‬

‫الرصاص‬

‫صفيحة رقيقة من الذهب‬

‫رذرفورد؟ توقع ماذا‬
‫!!!!‪ ...............‬لكنه وجد‬
‫معادلة االستطارة لذرفورد‬

‫‪ ‬استنتج راذرفورد العالقة التى يمكن تحقيقها تجريبيا والتى تربط بين عدد الجسيمات التى‬
‫تسقط على وحدة المساحات وزاوية االنحراف كالتالى ‪:‬‬
‫‪Nntz 2 e 4 k 2‬‬
‫‪N    2 2 4‬‬
‫‪4r T sin  / 2 ‬‬
‫‪ ‬حيث يالحظ ان عدد الجسيمات يتناسب طرديا مع سمك الرقاقة وعدد الذرات فى وحدة‬
‫الحجوم من الرقاقة و مربع العدد الذرى وعكسيا مع كال من مربع طاقة الحركة و‬
‫األس الرابع لحيب زاوية االنحراف‬
‫نموذج راذرفورد‬
‫الذرة تشبه المجموعة الشمسية ( نواة مركزية يدور حولها على مسافات شاسعة‬ ‫‪‬‬
‫االلكترونات سالبة الشحنة )‬
‫الذرة معظمها فراغ ( ألن الذرة ليست مصمتة وحجم النواة صغير جدا بالنسبة لحجم‬ ‫‪‬‬
‫الذرة )‬
‫تتركز كتلة الذرة في النواة ( ألن كتلة االلكترونات صغيرة جدا مقارنة بكتلة مكونات‬ ‫‪‬‬
‫النواة من البروتونات والنيوترونات )‬
‫يوجد بالذرة نوعان من الشحنة ( شحنة موجبة بالنواة وشحنات سالبة على‬ ‫‪‬‬
‫االلكترونات‬
‫الذرة متعادلة كهربيا ألن عدد الشحنات الموجبة ( البروتونات ) يساوي عدد الشحنات‬ ‫‪‬‬
‫السالبة ( االلكترونات )‬
‫تدور االلكترونات حول النواة في مدارات خاصة‬ ‫‪‬‬
‫يرجع ثبات الذرة الى وقوع االلكترونات تحت تأثير قوتين متضادتين في االتجاه‬ ‫‪‬‬
‫متساويتين في المقدار هما قوة جذب النواة لاللكترونات وقوة الطرد المركزي الناشئة‬
‫عن دوران االلكترونات حول النواة‬
 ‫االعتراضات على تصور رذرفورد ‪:‬‬

‫أن اإللكترونات المشحونة تفقد جزءا من طاقتها تدريجيا‬

‫أثناء دورانها و نتيجة لذلك تقترب من النواة ثم تنجذب‬
‫إليها إلختالف الشحنات وتنهار الذرة ‪.‬‬
‫و هذا بالطبع ال يحدث في الطبيعة ‪.‬‬
‫كذلك ال يوجد شبه بين اإللكترونات والكواكب ‪.‬‬