Athof

You might also like

Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 6

‫العطف‬

‫محمد زيرزي رزال‬


‫محمد فاطر نورفكري‬
‫تعريفه‬

‫العطف لغة امليل‪ .‬والعطف اصطالحا قسمان ‪:‬‬


‫• عطف البيان وهو التابع اجلامد املوضح ملتبوعه يف املعارف حنو ‪ :‬جاء أبو حفص عمر‪،‬‬
‫واملخصص له يف النكرات حنو ‪ :‬من ماء صديد‪.‬‬
‫• عطف النسق وهو التابع املتوسط بينه وبني متبوعه أحد حروف العطف‪.‬‬
‫حروفه‬
‫الواو ‪ :‬ملطلق اجلمع‪ ،‬فال تدل على معية وال ترتيب‪ .‬حنو ‪ :‬جاء زيد وعمرو‪.‬‬ ‫•‬
‫الفاء ‪ :‬للرتتيب والتعقيب‪ .‬حنو ‪:‬جاء زيد فعمرو‪.‬‬ ‫•‬
‫ّمث ‪ :‬للرتتيب والرتاخي‪ .‬حنو ‪ :‬جاء زيد مث عمرو‪.‬‬ ‫•‬
‫أو ‪ :‬ألحد الشيئني أو األشياء‪ ،‬وتستعمل ملعان منها الشك‪ .‬حنو ‪ :‬جاء زيد أو عمرو‪.‬‬ ‫•‬
‫أم ‪ :‬تستعمل ملعان منها طلب التعيني بعد مهزة اإلستفهام‪ .‬حنو ‪ :‬أجاء زيد أم عمرو ؟‬ ‫•‬
‫• إّم ا ‪ :‬تستعمل ملعان منها التخيري‪ .‬حنو قوله تعاىل (فإّم ا منًّا بعض وإما فداًء )‪.‬‬
‫• بل ‪ :‬تأيت ملعان منها اإلضراب اإلنتقايل‪ .‬حنو ‪ :‬جاء زيد بل عمرو‪.‬‬
‫• ال ‪ :‬تفيد اثبات احلكم ملا قبلها ونفيه بعدها‪ .‬حنو ‪ :‬جاء زيد ال عمرو‪.‬‬
‫• لكن ‪ :‬تكون لإلستدراك‪ .‬حنو ‪ :‬ما جاء زيد لكن عمرو‪.‬‬
‫• حىت ‪ :‬بشرط أن يكون ما بعدها بعضا مما قبلها‪ .‬حنو ‪ :‬أكلت السمكة حىت رأسها‪.‬‬
‫تحليل العطف في سورة المثمل‬
‫حروف العطف‬ ‫اآليات‬
‫َأو‬ ‫ِّنْص َف ٓۥُه َأِو ٱنُقْص ِم ْنُه َقِلياًل‬
‫َأو و الواو‬ ‫َأْو ِزْد َعَلْيِه َوَرِّتِل ٱْلُقْرَءاَن َتْرِتياًل‬
‫الواو‬ ‫ِإَّن َناِش َئَة ٱَّلْيِل ِه َى َأَش ُّد َو ْطًٔـا َوَأْقَوُم ِقياًل‬
‫الواو‬ ‫َوٱْذُك ِر ٱْس َم َرِّبَك َو َتَبَّتْل ِإَلْيِه َتْبِتياًل‬
‫الواو و الفاء‬ ‫ٓاَل ِإَٰلَه ِإاَّل ُه َو َفٱِخَّت ْذ ُه َوِكياًل‬ ‫َّرُّب ٱْل ْش ِرِق ٱْل ْغِرِب‬
‫َو َم‬ ‫َم‬
‫الواو‬ ‫َوٱْه ُج ْرُه ْم َهْج ًرا ِمَج ياًل‬ ‫َوٱْص ْرِب َعَلٰى َم ا َيُقوُلوَن‬
‫الواو‬ ‫ٱلَّنْع َم ِة َو َم ِّه ْلُه ْم َقِلياًل‬ ‫َذْرىِن ٱْل َك ِّذ ِبَني ُأ۟و ىِل‬
‫َو َو ُم‬
‫الواو‬ ‫ِإَّن َلَد ْيَنٓا َأنَك ااًل َوَج ِح يًم ا‬
‫الواو‬ ‫َطَعاًم ا َذا ُغَّص ٍة َعَذ اًبا َأِلي ا‬
‫الواو‬ ‫َيْو َم َتْرُج ُف ٱَأْلْر ُض َوٱِجْلَباُل َوَك اَنِت ٱِجْلَباُل َك ِثيًبا َّمِه ياًل‬
‫الفاء‬ ‫َفَعَص ٰى ِفْرَعْو ُن ٱلَّرُس وَل َفَأَخ ْذ َٰنُه َأْخ ًذ ا َو ِبياًل‬
‫الفاء‬ ‫َفَك ْيَف َتَّتُقوَن ِإن َك َف ْرْمُت َيْوًم ا ْجَيَعُل ٱْلِوْلَٰد َن ِش يًبا‬
‫الفاء‬ ‫ِإَّن َٰه ِذِهۦ َتْذِكَرٌةۖ َفَم ن َش ٓاَء ٱَخَّتَذ ِإٰىَل َرِّبِهۦ َس ِبياًل‬
‫ِذ‬
‫الواو‬ ‫ِإَّن َرَّبَك َيْع َلُم َأَّنَك َتُقوُم َأْد ٰىَن ِم ن ُثُلَثِى ٱَّلْيِل َو ِنْص َف ۥُه َو ُثُلَث ۥُه َو َطٓاِئَف ٌة ِّم َن ٱَّل يَن َمَعَك‬
‫َّل‬
‫الواو‬ ‫َوٱلَّلُه ُيَق ِّد ُر ٱ ْيَل َوٱلَّنَه اَر‬
‫الواو و الفاء‬ ‫ُك‬ ‫َل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫َّل‬ ‫َأن‬ ‫ِل‬
‫ْم‬ ‫ْي‬ ‫َع‬ ‫َب‬ ‫َت‬
‫َف‬ ‫ُه‬ ‫ُص‬ ‫ْحُت‬ ‫َع َم‬
‫الفاء‬ ‫َفٱ و۟ا ا َّس ِم ٱْلُق اِن‬
‫ْقَرُء َم َتَي َر َن ْرَء‬
‫الواو‬ ‫َوَءاَخ ُروَن َيْض ِرُبوَن ىِف ٱَأْلْر ِض‬
‫الواو‬ ‫َوَأِقيُم و۟ا ٱلَّص َلٰوَة َوَءاُتو۟ا ٱلَّزَكٰوَة َوَأْقِرُضو۟ا ٱلَّلَه َقْرًض ا َح َس ًنا‬

You might also like