Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 58

‫‪‬‬

‫تصنيف المدن‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬التصنيف هي الطريقة التي يمكن من خالها ايجاد صفات مشتركة بين المدن‬
‫لوضعها في مجاميع محددة ووفقا معايير واسس معينة وبناء" على ذلك نجد‬
‫هناك عدة تصانيف للمدن‬
‫‪ ‬اوال ‪ -:‬التصنيف المكاني‬
‫‪ .1‬مدن الجبال‬
‫‪ .2‬مدن السواحل‬
‫‪ .3‬مدن االنهار‬
‫‪ .4‬مدن السهول‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬ثانيا ‪ -:‬التصنيف البنيوي‬
‫‪ .1‬المدن الشعاعية‬
‫‪ .2‬المدن المحتشدة‬
‫‪ .3‬المدن الطولية‬
‫‪ .4‬المدن الشبكية‬
‫‪ ‬ثالثا ‪ -:‬التصنيف النوعي‬
‫‪ .1‬المدن العقدية‬
‫‪ .2‬المدن البؤرية‬
‫‪ .3‬المدن الهامشية‬
‫‪ .4‬مدن المداخل‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬رابعا ‪ -:‬التصنيف المرتبي‬
‫‪ ‬وهو تصنيف المدن على اساس عدد السكان حيث تكون على اشكال مراتب‬
‫حجمية وتظهر من خالل ذلك االنماط التالية ‪-:‬‬
‫‪ .1‬مدن ذات زيادة كبيرة جدا مما يجعلها تتضاعف اربع مرات فاكثر ‪.‬‬
‫‪ .2‬مدن ذات زيادة كبيرة مما يجعلها تتضاعف بين ‪ 4 – 2‬مرات ‪.‬‬
‫‪ .3‬مدن ذات زيادة سكانية تؤهلها لكي تتضاعف بين ‪ 1,5 – 0,5‬مرة‬
‫‪ .4‬مدن راكدة لم يتغير سكانها خالل فترة معينة ‪.‬‬
‫‪ .5‬مدن قل عدد سكانها ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬خامسا ‪ -:‬التصنيف التاريخي‬
‫‪ .1‬مدن ما قبل التاريخ ‪.‬‬
‫‪ .2‬المدن االغريقية والرومانية ‪.‬‬
‫‪ .3‬المدن االسالمية ‪.‬‬
‫‪ .4‬مدن العصور الوسطى في اوربا ‪.‬‬
‫‪ .5‬مدن عصر النهضة والباروك ‪.‬‬
‫‪ .6‬المدن الحديثة‬
‫‪‬‬ ‫سادسا ‪ -:‬التصنيف الوظيفي‬ ‫‪‬‬
‫( تصنف المدن على اساس الوظيفة الرئيسة التي تمارسها ) وهناك عدة طرق للتصنيف‬ ‫‪‬‬
‫طريقة جانسي هرس‬ ‫‪.1‬‬
‫طريقتا اولسن وجونز‬ ‫‪.2‬‬
‫طريقة هواردنيلسون‬ ‫‪.3‬‬
‫طرق تعتمد على الفعاليات الوظيفية والعالقات الحضرية في المدينة ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫ووظائف المدن هي ‪-:‬‬ ‫‪‬‬
‫الحربية‬ ‫‪.1‬‬
‫التجارية‬ ‫‪.2‬‬
‫الصناعية‬ ‫‪.3‬‬
‫الترفيهية والصحية‬ ‫‪.4‬‬
‫الدينية‬ ‫‪.5‬‬
‫‪‬‬

‫التركيب الداخلي للمدن والنظريات الخاصة به‬


‫‪‬‬
‫‪ ‬قبل الحديث عن نظريات التركيب الداخلي للمدن البد من االشارة الضوابط‬
‫والعوامل التي تؤثر في التركيب وهي ‪-:‬‬
‫‪ ‬اوال ‪ /‬ضوابط التركيب الداخلي للمدن‬
‫‪ .1‬القوى المركزية‬
‫‪ .2‬القوى الالمركزية ( التحدث عن محاسن ومساوىء المنطقة التجارية‬
‫المركزية والمنطقتين الوسطى والخارجية للمدن ) ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫ثانيا ‪ /‬العوامل المؤثرة في التركيب الداخلي للمدن‬ ‫‪‬‬
‫العوامل االقتصادية ( العرض والطلب على االرض )‬ ‫‪.1‬‬
‫العوامل االجتماعية وتشمل ‪-:‬‬ ‫‪.2‬‬
‫التسلط والتدرج والتمييز الوظيفي والطبقي‬ ‫‪o‬‬
‫التركز والتشتت‬ ‫‪o‬‬
‫التحدي والتراجع‬ ‫‪o‬‬
‫السلوك الفردي والجماعي في االستعمال‬ ‫‪o‬‬
‫العوامل المتعلقة بالمصلحة العامة وتشمل ‪-:‬‬ ‫‪.3‬‬
‫الصحة والسالمة‬ ‫‪o‬‬
‫سهولة التنقل‬ ‫‪o‬‬
‫مظهر المدينة وبيئتها‬ ‫‪o‬‬
‫نظريات التركيب الداخلي للمدن‬
‫‪‬‬
‫اوال ‪ -:‬نظرية الدوائر المتداخلة ( المتراكزة )‬ ‫‪‬‬
‫صاحب هذه النظرية ( أرنست برجس ) ‪1925‬‬ ‫‪‬‬
‫منطوق النظرية هو ان المدينة تتوسع على شكل دوائر متداخلة ( مشتركة المركز )‬ ‫‪‬‬
‫وبصورة منتظمة ‪.‬‬
‫اوجد برجس خمسة مناطق دائرية ومنطقة انتقالية ( الحظ الشكل ‪) 1‬‬ ‫‪‬‬
‫المنطقة التجارية المركزية (‪)CBD‬‬ ‫‪.1‬‬
‫حافة ‪ ( CBD‬تجارة الجملة والصناعات الخفيفة )‬ ‫‪.2‬‬
‫منطقة انتقالية‬ ‫‪.3‬‬
‫منطقة دور العمال‬ ‫‪.4‬‬
‫منطقة دور عالية النوعية‬ ‫‪.5‬‬
‫ضواحي المدن‬ ‫‪.6‬‬
‫االنتقادات التي وجهت للنظرية‬
‫‪‬‬
‫نمو منتظم باتجاة االطراف وبنفس الوقت السرعة في جميع االتجاهات‬ ‫‪.1‬‬
‫واهمل عاملي السطح والمناخ ‪.‬‬
‫بنى نظريته على مدينة واحدة ونحن نعلم ان لكل مدينة خصوصيتها ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫عينت النظرية موقع للصناعات الخفيفة في المنطقة االنتقالية اال انها اهملت‬ ‫‪.3‬‬
‫الصناعات الثقيلة ‪.‬‬
‫من النادر ان تاخذ المدينة شكال هندسيا دائريا ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫لم تراعي النظرية تطور وسائل وطرق النقل وزيادة عدد السكان‬ ‫‪.5‬‬
‫( مدينة مشيغن مثاال ) ‪.‬‬
‫نظرية القطاعات‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬صاحب هذه النظرية ( هومر هويت ) ‪ 1939‬وهي تستند الى افكار هارد‬
‫‪ 1903‬الذي ميز نوعين من النمو الحضري ‪-:‬‬
‫‪ .1‬النمو المحوري أي ان المدينة تتوسع من المركز نحو الخارج على امتداد‬
‫خطوط المواصالت الرئيسة ‪.‬‬
‫‪ .2‬النمو المركزي أي ان المدينة تتوسع حول مركزها او المنطقة التجارية فيها‬
‫‪ ،‬وهذين النوعين يؤديان الى اتخاذ المدينة الشكل التجمعي او االشعاعي ‪.‬‬
‫‪ ‬في حين ان هومر هويت درس ‪ 64‬مدينة والحظ ان سعرااليجار يعكس ثمن‬
‫االرض ويؤثر في استعماالت االرض السكنية وترتيب هذه المناطق في‬
‫قطاعات او أذرع تتشعب من مركز المدينة وتمتد على طول طرق‬
‫المواصالت‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬المناطق التي حددتها النظرية ( الحظ الشكل ‪) 2‬‬
‫‪CBD .1‬‬
‫‪ .2‬تجارة الجملة والصناعات الخفيفة‬
‫‪ .3‬دور واطئة النوعية‬
‫دور متوسطة النوعية‬ ‫‪.4‬‬
‫دور عالية النوعية‬ ‫‪.5‬‬
‫االنتقادات التي وجهت الى هذه النظرية‬
‫‪‬‬
‫‪ .1‬حللت االستعمال السكني ولم تتطرق الى االستعماالت االخرى اال بشكل‬
‫عرضي ‪.‬‬
‫‪ .2‬غموض الطريقة التي التي تتكون بوسطتها القطاعات المختلفة ‪.‬‬
‫‪ .3‬ليس بالضرورة ان تكون قطاعات منفصلة بل هناك تداخل ‪.‬‬
‫‪ .4‬لم تراع النظرية ظهور الضواحي خارج المدن ‪.‬‬
‫‪ .5‬اغفلت النظرية التدخل الحكومي في تغيير استعماالت االرض ‪.‬‬
‫( مدينة بغداد مع االشارة الى االنتقادات )‬
‫نظرية النوى المتعددة‬
‫‪‬‬ ‫صاحب هذه النظرية كل من هاريس واولمان ‪1945‬‬ ‫‪‬‬
‫المدينة تتكون من عدة انوية ذات خصائص اجتماعية واقتصادية باالضافة الى ‪CBD‬‬ ‫‪‬‬
‫سرعان ما تتوحد او تندمج لتكون مدينة متكاملة ‪.‬‬
‫تتكون المدينة من ( الحظ الشكل ‪) 3‬‬ ‫‪‬‬
‫‪. CBD‬‬ ‫‪.1‬‬
‫تجارة الجملة والصناعات الخفيفة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫سكن واطئة النوعية‬ ‫‪.3‬‬
‫سكن متوسط النوعية‬ ‫‪.4‬‬
‫سكن عالي النوعية‬ ‫‪.5‬‬
‫صناعات ثقيلة‬ ‫‪.6‬‬
‫منطقة تجارية خارجية‬ ‫‪.7‬‬
‫ضواحي سكنية‬ ‫‪.8‬‬
‫ضواحي صناعي‬ ‫‪.9‬‬
‫العوامل المؤثرة في ظهور النوى المتعدد‬
‫‪‬‬
‫بعض االنشطة تتواجد في ‪ CBD‬وهي ذات متطلبات خاصة ( تجارة المفرد )‬ ‫‪.1‬‬
‫تجمعات تجارية في اماكن معينة للحصول على فائدة تكاملية ( التجاذي الوظيفي )‬ ‫‪.2‬‬
‫عدم انسجام بعض االنشطة‬ ‫‪.3‬‬
‫ارتفاع معدالت االيجار واقيام االراضي‬ ‫‪.4‬‬
‫لم تواجه النظرية اية انتقادات جديرة بالمتابعة واالهتمام الذي يؤثر في مصداقيتها‬ ‫‪.5‬‬
‫( مدينة البصرة مثاال لذلك )‬
‫أستعماالت االرض الحضرية‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬ان قطعة االرض في المدينة اما ان تكون مبنية او ارض فارغة وسواء كانت‬
‫االرض تابعة للقطاع العام او الخاصة وبناء على ذلك فاننا نقوم بتقسيم ارض‬
‫المدينة الى ‪-:‬‬
‫‪ ‬اوًال ‪-:‬االستعمال السكني‬
‫يحتل االستعمال السكني مساحة كبيرة من أرض المدينة المعمورة وتقدر من‬
‫‪ % 40 - %30‬وهو استعمال مكمل لالستعماالت االخرى ويالحظ ان االستعمال‬
‫السكني تقل نسبته مع ازدياد حجم المدن ( عدد السكان ) ‪.‬‬
‫مميزات االستعمال السكني‬
‫‪‬‬
‫عدم قدرتها على منافسة االستعماالت االخرى ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫هذه الوظيفة اسرع في نموها وتوسعها وحركتها من أية وظيفة ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫تتخلى عن مواقعها الستعماالت اخرى ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫لها القدرة على االنتشار والتوسع في أي مكان من المدينة ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫اكثر الوظائف تطورا في المساحة وطراز ومادة البناء ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫االنماط السكنية في المدن‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬يختلف النمط السكني باختالف المعايير التي تحدد ذلك النمط ‪-:‬‬
‫‪ .1‬على اساس عدد االسر‪:‬‬
‫‪ ‬اسرة واحدة بالمسكن ‪.‬‬
‫‪ ‬اسرتان بالمسكن ‪.‬‬
‫‪ ‬أسر متعددة ‪.‬‬
‫‪ .2‬على اساس الحداثة والقدم ‪:‬‬
‫‪ ‬دور قديمة النوعية ‪.‬‬
‫‪ ‬دور متوسطة النوعية ‪.‬‬
‫‪ ‬دور جيدة النوعية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫المساحة ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫مستوى االيجارات ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫المظهر الخارجي ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫افقي تقليدي ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫دور حديثة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫دور متماثلة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫عمارات سكنية ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫العوامل التي تتحكم باختيار موقع الوحدة السكنية‬

‫‪‬‬
‫الظروف البيئية ( االجتماعية واالقتصادية والطبيعية ) ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫القرب من العمل ومراكز التسوق ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫اثر القوانين واالنظمة المفروضة على استعماالت ارض المركز الحضري ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫وسائل وطرق النقل ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫الرغبة الشخصية ‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫اسعار االراضي واجور البناء والمواد ‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬مفهوم الحي السكني‬

‫‪ ‬هو عبارة عن منطقة سكنية تضم مجموعة من العوامل ترتبط مع بعضها‬


‫البعض بعالقات الجوار الذي يؤسس الى عالقات التعارف والتزاور‬
‫االجتماعي والقيام بفعاليات اجتماعية مشتركة ( الحديث عن مفهوم المحلة‬
‫والمنطقة السكنية ) ‪.‬‬
‫أزمة السكن وسبل معالجتها‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬أزمة السكن‬
‫‪ ‬الحديث عن زيادة السكان الطبيعية وغير الطبيعية واثرها في الحاجة السكنية‬
‫مع عدم وجود عالقة طردية بين الحاجة والزيادة السكانية وبعكس ذلك فيحدث‬
‫عجز سكني والذي يعبر عنه العالقة بين العرض والطلب ( تناول الموضوع‬
‫بشكل تفصيلي ) ‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫‪ ‬سبل المعالجة‬
‫‪ .1‬تنظيم االستعماالت السكنية وفق الزيادة السكانية ‪.‬‬
‫‪ .2‬السيطرة على معدالت االيجارات بوضع قانون يحقق المصالح المشتركة للمؤجروالمستاجر‬
‫‪ .3‬تقديم قروض بعيدة المدى لغرض البناء والشراء‬
‫‪ .4‬تشجيع الجمعيات التعاونية والمؤسسات االخرى في شراء االرض وتوزيعها على المواطنين‬
‫‪ .5‬بناء وحدات سكنية وتوزيعها مجانا او باسعار رمزية على ذوي الدخل المحدود‬
‫‪ .6‬ازالة الدور التي تجاوز عمرها االفتراضي‬
‫‪ .7‬بناء المجمعات والعمارات السكنية‬
‫‪ .8‬تشجيع االستثمار في مجال السكن‬
‫‪ .9‬دعم اسعار مواد البناء‬
‫‪ .10‬السيطرة على الهجرة‬
‫‪ .11‬تشجيع السكن في اطراف المدن والضواحي‬
‫السكن العشوائي‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬التحدث عن مفهوم السكن العشوائي واثاره السلبية‬
‫‪ .1‬االستيالء على اراضي الغير ‪.‬‬
‫‪ .2‬تشويه المظهر العام للمدينة ‪.‬‬
‫‪ .3‬تجاوز على الخدمات ‪.‬‬
‫‪ .4‬احتالل افضل االماكن المخصصة للمشاريع ‪.‬‬
‫‪ .5‬انتشار البطالة ‪.‬‬
‫‪ .6‬ارتفاع مستوى الجريمة ‪.‬‬
‫‪ .7‬ارتفاع مستوى االمية‬
‫‪ .8‬زيادة عدد السكان ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬حلول السكن العشوائي‬

‫‪ .1‬بناء مجمعات سكنية خارج المدينة ‪.‬‬


‫‪ .2‬ازالة العشوائيات في االجزاء المهمة من المدينة ‪.‬‬
‫‪ .3‬تطوير بعض تجمعات السكن العشوائي ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬ثانيا ‪ -:‬االستعمال التجاري‬

‫‪ ‬كل مدينة تمارس هذه الوظيغة بغض النظر عن مساحتها او حجمها السكاني‬
‫ويرتبط هذا بمستوى الفعالية االقتصادية الذي يزيد من مساحة االستعمال‬
‫ونسبته ضمن االطار العمراني للمدينة‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬وتتحدد سمات هذه الوظيفة في المدينة بما يلي ‪-:‬‬
‫‪ .1‬تحتل المواقع المركزية للمدينة‬
‫‪ .2‬تمتاز الوظيفة بالتبدل في مواقعها تبعا لتوسع المدينة‬
‫‪ .3‬تضم اعلى نسبة من العاملين‬
‫‪ .4‬ذات بعد اقليمي‬
‫‪ .5‬هي جزء اساسي من اقتصاد المدينة‬
‫‪ .6‬مع ازدياد مساحة المدينة تتعدد انماطها‬
‫‪ .7‬تزداد السلع مع ازدياد اهمية المدينة النسبي‬
‫‪ .8‬قدرتها على المنافسة بسبب القوة االقتصادية لها‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬االنماط الرئيسة لالستعماالت التجارية داخل المدينة ( المدن الكبيرة )‬
‫‪ .1‬المنطقة التجارية المركزية ‪CBD‬‬
‫‪ .2‬المنطقة التجارية الثانوية‬
‫‪ .3‬الشوارع التجارية الرئيسة‬
‫‪ .4‬الشوارع التجارية في االحياء السكنية‬
‫‪ .5‬تجمعات المخازن التجارية المعزولة‬
‫‪ ‬ثالثا ‪ -:‬الوظيفة الصناعية‬
‫‪ ‬يعتقد البعض ان الصناعة ساهمت في نشأة وتطور المدن عبر مراحلها‬
‫(الحديث عن الموضوع منذ بداية نشوء الصناعات ودورها في المدينة )‬
‫‪‬‬
‫مع وجود الصناعة فانها ساهمت بما يلي ‪-:‬‬ ‫‪‬‬
‫مراكز لجذب السكان‬ ‫‪.1‬‬
‫زيادة حجم المدن‬ ‫‪.2‬‬
‫تطوير اقتصاد المدينة واقليمها‬ ‫‪.3‬‬
‫تطوير الوظائف االخرى‬ ‫‪.4‬‬
‫تشجع الصناعة في توسع المدن وزيادة شبكة النقل فيها‬ ‫‪.5‬‬
‫تمتاز بشدة التعقيد في توزيعا المكاني‬ ‫‪.6‬‬
‫لها القدرة على منافسة الوظائف االخرى‬ ‫‪.7‬‬
‫حصتها تزداد ونطاقها يتسع كلما ازداد حجم المدينة‬ ‫‪.8‬‬
‫انماط استعماالت االرض الصناعية‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬اوال ‪ -:‬النقاش حول مواقعها في نظريلت التركيب الداخلي‬
‫‪ ‬ثانيا ‪ -:‬االنماط في المدن الكبيرة وهذه تاخذ جانبين‬
‫‪ ‬الجانب االول يكون في بعض الموانىء‬
‫‪ .1‬المواقع المركزية‬
‫‪ .2‬مواقع طرق النقل‬
‫‪ .3‬مواقع الحافات الخارجية للمدن‬
‫‪ .4‬مواقع الميناء‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬الجانب االخر في المدن القديمة‬
‫‪ .1‬المنطقة الصناعية القديمة في المدينة المركزية‬
‫‪ .2‬الصناعة الواقعة في ‪CBD‬‬
‫‪ .3‬الصناعات الواقعة في المنطقة السكنية‬
‫‪ .4‬المناطق الصناعية المنظمة‬
‫‪ .5‬المنطقة الصناعية القديمة‬
‫‪‬‬ ‫‪ ‬رابعا ‪ -:‬الخدمات الترفيهية‬
‫‪ ‬توسع المدن ونموها وزيادة السكان تطلب وجود خدمات ترفيهية تلبي حاجة‬
‫سكان المدينة واقليمها ومع التطور االقتصادي تزداد الحاجة لهكذا نوع من‬
‫الخدمات ‪.‬‬
‫‪ ‬اهمية الوظيفة الترفيهية‬
‫‪ .1‬المناطق الخضراء والمناطق المفتوحة هي مراكز لترويح السكان‬
‫‪ .2‬لجوء االنسان بحثا عن االماكن الهادئة بعيدا عن ضجيج الحياة المدنية‬
‫‪ .3‬تتراوح مساحة االستعمال من ‪%10 - %7‬‬
‫‪ .4‬تشكل جزء من اقتصاد المدينة وبخاصة في المدن الكبرى ذات البعد االقليمي‬
‫‪ .5‬تقلل مستويات التلوث في المدينة عبر الحدائق العامة والفضاءات المفتوحة‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬اصناف االستعمال الترفيهي داخل المدينة‬
‫‪ .1‬مناطق ترفيهية ذات كثافة عالية‬
‫‪ .2‬مناطق ترفيهية عامة‬
‫‪ .3‬مناطق البيئة الطبيعية‬
‫‪ .4‬المناطق الطبيعية الفريدة‬
‫‪ .5‬المواقع التاريخية والحضارية‬
‫‪ .6‬المناطق البدائية‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬وقسم من الباحثين صنف االستعمال الترفيهي الى‬
‫‪ .1‬مراكزترفيهية اقليمية ( خارج حدود المدينة )‬
‫‪ .2‬مراكز ترفيهية محلية ( ضمن حدود البلدية ) وتشمل ‪:‬‬
‫‪ ‬المراكز العامة الحكومية‬
‫‪ ‬المراكز التجارية‬
‫‪ ‬المراكز الموجهة او الخاصة ( االندية الخاصة )‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬وهناك من قسم الخدمات الترفيهية داخل المدينة الى ‪-:‬‬
‫‪ .1‬المناطق الخضراء بكل انواعها‬
‫‪ .2‬الكازينوهات والمطاعم‬
‫‪ .3‬النوادي االجتماعية‬
‫‪ .4‬المسارح ودور عرض السينما‬
‫‪ .5‬المقاهي‬
‫‪ .6‬المتاحف والمناطق االثرية‬
‫‪ .7‬ساحات االلعاب والتسلية‬
‫(بعد ذلك نتحدث عن التوزيع المكاني للخدمات الترفيهية وناخذ مدينة البصرة مثاال لذلك)‬
‫الخدمات الدينية‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬وهي خدمات ذات طابع ديني تقدم خدماتها لسكانها وسكان المناطق االخرى وقد‬
‫تصل الخدمات الى بعد دولي كما هو الحال في مكة المكرمة والمدينة المنورة‬
‫والقدس الشريف والنجف االشرف وكربالء المقدسة وغيرها ‪ ،‬كما يمكن ان يشار‬
‫الى عدة مؤسسات دينية داخل المدينة وحسب اديان تلك المجتمعات وبشكل عام‬
‫فقد تتحول هذه الوظيفة الى طابع يميز المدينة ( المدينة الدينية ) وهي ذات صفات‬
‫خاصة بها ‪:‬‬
‫وجود اثر ديني ‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫كثرة رجال الدين ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫كثرة المؤسسات الدينية ‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫يضم مختلف القوميات ذات الدين الواحد ‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫الطابع الديني المحافظ للمدينة ‪(.‬بعد ذلك الحديث عن التوزيع المكاني للخدمات‬ ‫‪.5‬‬
‫الدينية بشكل مفصل )‬
‫خدمات النقل الحضري‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬يشكل النقل الحضري احد اهم استعماالت االرض الحضرية داخل المدينة‬
‫ويمثل شريان الحياة فيها وتختلف مساحة االستعمال تبعا لمساحة‬
‫المدينةودرجة تطورها ومستوى الفعاليات االقتصادية فيها وبشكل عام فان‬
‫النقل الحضري يركز على النقاط التالية ‪-:‬‬
‫‪ .1‬طرق المركبات‬
‫‪ .2‬المركبات‬
‫‪ .3‬الموقف‬
‫‪ .4‬الجسور واالنفاق‬
‫‪ .5‬العالمات المرورية‬
‫‪ .6‬أنظمة الشوارع‬
‫أهم المشاكل التي تواجه النقل الحضري‬
‫‪‬‬
‫عشوائية المدن والذي انعكس سلبا على النقل الحضري‬ ‫‪.1‬‬
‫فقدان التوازن بين اعداد المركبات واطوال وعرض الشوارع‬ ‫‪.2‬‬
‫عدم وجود العالمات المرورية‬ ‫‪.3‬‬
‫فقدان الجسور واالنفاق بمستوى اعداد المركبات ومساحة المدينة الحضرية‬ ‫‪.4‬‬
‫وبخاصة في دول العالم النامي‬
‫عدم وجود وسائل نقل سريعه ( المترو وغيرها )‬ ‫‪.5‬‬
‫كثرة التقاطعات في اغلب الشوارع وتفرعاتها‬ ‫‪.6‬‬
‫عدم صالحية بعض الشوارع لسير المركبات مع عدم وجود طرق بديلة‬ ‫‪.7‬‬
‫تجاوز اصحاب المؤسسات التجارية على نهر الشارع واالرصفة‬ ‫‪.8‬‬
‫عدم وجود صيانة دورية للشوارع‬ ‫‪.9‬‬
‫اهمية النقل الحضري في حياة السكان‬
‫‪‬‬
‫ارتفاع اسعار االرض مع تطور الشوارع‬ ‫‪.1‬‬
‫الترابط بين سكان المدينة‬ ‫‪.2‬‬
‫التكامل والتفاعل بين استعماالت االرض الحضرية‬ ‫‪.3‬‬
‫زيادة مستوى الفعالية االقتصادية‬ ‫‪.4‬‬
‫التغير في استعماالت االرض‬ ‫‪.5‬‬
‫ربط المدينة مع المدن واالقاليم االخرى‬ ‫‪.6‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬وهناك خدمات اخرى ذات تماس مباشر بحياة سكان المدينة ومنها ‪-:‬‬
‫‪ .1‬الخدمات التعليمية‬
‫‪ .2‬الخدمات الصحية‬
‫‪ .3‬خدمات البلدية ( رفع النفايات ‪ ،‬الصرف الصحي وغيرها )‬
‫‪ .4‬خدمات المياة والكهرباء‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬سكان المدينة وتوزيعهم المكاني‬
‫‪ ‬يعرف سكان المدينة وهم السكان المستقرين فيها ويبيتون ليال اي اقامة دائمة‬
‫‪ ‬توزيع السكان داخل المدينة يكون غير منتظم ( التحدث عن توزيعهم حسب‬
‫المحالت السكنية )‬
‫‪ ‬التحدث عن المناطق السكنية من حيث الكثافة وهل يؤثر حجم المدينة وعمرها‬
‫في نمط الكثافات السكانية‬
‫‪ ‬هناك نوعان من الكثافة في مجال توزيع السكان في المدن‬
‫‪ .1‬الكثافة الحسابية وهي عدد السكان ‪ /‬المساحة‬
‫‪ .2‬الكثافة الصافية وهي عدد السكان ‪ /‬المساحة المبنية ( مساحة االرض‬
‫السكنية )‬
‫تفسيرات توزيع السكان داخل المدن‬
‫‪‬‬
‫كالرك ‪ ( 1951‬تتناقص كثافة السكان كلما ابتعدنا عن مركز المدينة )‬ ‫‪.1‬‬
‫تينر وشيرات ‪( 1960‬تتناقص كثافة السكانببطء عند ‪ CBD‬ثم بعد ذلك‬ ‫‪.2‬‬
‫يتسارع االنخفاض حتى يصل الى هامش المدينة )‬
‫نيولنك ‪ ( 1969‬كثافة منخفضة عند المركز ثم كثافة عالية قريبة من المركز‬ ‫‪.3‬‬
‫ارتفاع وانخفاض ثانوي )‬
‫نورثهام ‪ ( 1975‬كثافة منخفضة في المركز ترتفع بالقرب منه ثم انخفاضات‬ ‫‪.4‬‬
‫وارتفاعات ثانوية )‬
‫اثر المواصالت في توزيع الكثافات‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬الخصائص االساسية النماط الكثافة السكانية في المدن‬

‫كلما ابتعدنا عن المركز يقل السكان‬ ‫‪.1‬‬


‫عالقة منحنية اسية بين الكثافات السكانية والبعد عن المركز‬ ‫‪.2‬‬
‫ظهور انخفاض في الكثافات السكانية‬ ‫‪.3‬‬
‫تحرك مستمر لحافات الكثافات السكانية مع اتساع المدن‬ ‫‪.4‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬تصنيف سكان المدن‬
‫‪ .1‬ربات البيوت والعجزة واالطفال‬
‫‪ .2‬الطلبة والموظفين‬
‫‪ .3‬العمال‬
‫‪ .4‬المتسوقين‬
‫مواقع المدن ومفهوم النظام الحضري‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬السؤال لماذا نمت وتطورت المدن وهنا نجيب عليه من خالل دراسة الموضع‬
‫والموقع ( توضيح ذلك لطلبة )‬
‫‪ ‬يتاثرموضع المدينة بمايلي ‪-:‬‬
‫‪ .1‬العوامل الطبيعية ( مصدرالمياة ‪ ،‬الجانب الدفاعي ‪،‬الفيضانات ‪ ،‬التوسع )‬
‫‪ .2‬العوامل البشرية ( السكان ‪ ،‬االقليم ‪،‬الموارد االقتصادية )‬
‫‪ ‬وسنركز في دراستنا على ‪-:‬‬
‫‪ ‬اوال ‪ /‬خصائص حجوم المدن‬
‫‪ ‬ندرس المدينة من خالل ‪-:‬‬
‫‪ .1‬عالقة حجوم المدن ورتبها‬
‫‪ .2‬التفاعل المكاني بين المدن‬
‫‪ .3‬توزيع المدن وتباعدها‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬ثانيا ‪ /‬عالقة الرتبة الى الحجم‬
‫‪ ‬النمو يؤدي الى تغيرات في التوزيع المكاني وتراجع بعض المدن عن النمو‬
‫وبالنتيجة هناك تغي في حجوم المدن وينتج عن ذلك تغيرفي مستوى حجم‬
‫المدينة والرتبة التي تحتلها ضمن النظام الحضري ويتم ترتيب المدن حسب‬
‫حجومها تنازليا وتوضع حجوم المدن على المحور الراسي والترتيب على‬
‫المحور االفقي‬
‫‪ ‬حجم المدينة المعينة = حجم المدينة االولى ‪ /‬رتبة المدينة المعينة‬
‫‪ ‬وتنص القاعدة على ان حجم المدينة الثانية يساوي نصف االولى والثالثة‬
‫يساوي ثلث االولى وهكذا ( قاعدة زييف ) ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬اما كريستالر فقد طور القاعدة حيث اشارة الى ان المدينة الثانية تساوي ثلث‬
‫المدينة االولى والمدينة الثالثة تسع المدينة االولى وهكذا اي ضرب المقام في‬
‫وتنطبق على المدن الصناعية الكبرى وهنا ظهرت المدينه المسيطرة او‬
‫المهيمنة ويقاس دليل الهيمنة الحضرية من خالل حجم المدينة االولى ‪ /‬حجم‬
‫المدينة الثانية والثالثة والرابعة ‪ ،‬فاذا كان الناتج يساوي واحد فهو دليل على‬
‫ان المدينة االولى تساوي المدن الثالث اما اذا كان الناتج ‪ 2‬أو ‪ 3‬فهو دليل‬
‫الهيمنة الحضرية ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬ثالثا ‪/‬اهمية قاعدة الرتبة الحجم‬
‫‪ .1‬مقارنة النموذج المثالي ( النظري ) مع النموذج الواقعي‬
‫‪ .2‬االختصاصيون يبحثون عن كيفية انتظام المدن وطرق توزيعها واسبابها‬
‫‪ .3‬يحاولون من خالل القاعدة بناء قوانين ونظريات في النظام الحضري‬
‫‪ .4‬هل توزيع المدن يخضع لضوابط او ذو توزيع عشوائي وتاثير العوامل عليه‬
‫‪ .5‬العالقات بين التغيرات االقتصادية ونمو وتوزيع وتباعد المدن‬
‫‪‬‬

‫مورفولوجية المدن‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬يقصد بمورفولوجية المدينة هو تفاعل الشكل مع الوظائف لينتج عنه فضاء‬
‫المدينة او الجزء المرئي منها ‪.‬‬
‫‪ ‬عناصر مورفولوجية المدينة‬
‫‪ .1‬خطة ( مخطط ) المدينة وانظمة الشوارع فيها التي تعطي شكل المدينة‬
‫واطارها العام‬
‫‪ .2‬الوحدات المعمارية والمباني‬
‫‪ .3‬التركيب الداخلي للمدينة وتبدل الوظائف داخلها‬
‫‪ .4‬المراحل المورفولوجية التي تمر بها المدينة‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬اوال ‪ /‬خطة المدينة وانظمة الشوارع فيها‬
‫‪ .1‬الخطط غير المنتظمة‬
‫‪ .2‬الخطط الشعاعية – الدائرية‬
‫‪ .3‬النظام الشبكي‬
‫‪ ‬ثانيا‪ /‬الوحدات المعمارية ( المباني )‬
‫‪ ‬نتناول طبيعة االبنية واالختالفات بينها وطراز بناؤها وتعدد الطوابق وطبيعة‬
‫االبنية في االركان والشوارع الرئيسة‬
‫‪ ‬ثالثا ‪ /‬التركيب الداخلي للمدن وتبدل الوظائف فيها‬
‫‪ ‬هو دراسة طبيعة استعماالت االرض وكيفية توزيع تلك االستعماالت داخل‬
‫المدينة ( تحدثنا عنه بشكل تفصيلي سابقا )‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬رابعا ‪ /‬المراحل المورفولوجية التي تمر بها المدينة‬
‫‪ ‬ويمكن تحديدها بما يلي‪-:‬‬
‫‪ .1‬مرحلة الظهور والنشاة‬
‫‪ .2‬مرحلة النمو‬
‫‪ .3‬مرحلة النضج‬
‫‪ .4‬مرحلة االكتمال‬
‫‪ ‬المراحل المورفولوجية للمدينة العربية االسالمية‬
‫‪ .1‬التماسك وصغر الحجم‬
‫‪ .2‬وجود مدن جديدة بسبب اتصالها مع مدن الغرب‬
‫‪ .3‬المعاصرة‬
‫‪‬‬

‫التفاعل المكاني‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬هو ارتباط السكان واالنشطة في مدينة ما مع السكان واالنشطة في مدينة‬
‫اخرى عبر عدة وسائل منها االتصاالت ‪ ،‬التحويالت المالية ‪ ،‬التبادل التجاري‬
‫‪ ،‬حركة السكان ‪ ،‬العالقات االقليمية وهذه بدورها تؤدي الى تطوير تلك‬
‫المراكز الحضرية وهو المسؤول عن تشكيل انماط النظام المضري المكاني‬
‫وقد شبهت عملية التفاعل المكاني بطرق انتقال الحرارة‬
‫‪ .1‬الحمل ‪ :‬وهي انتقال السلع والخدمات والبضائع واالشخاص ‪.‬‬
‫‪ .2‬التوصيل ‪ :‬التحويالت المالية بواسطة نظام محاسبي ‪.‬‬
‫‪ .3‬االشعاع ‪ :‬انتقال االفكاروالمخترعات ‪.‬‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬حجم التفاعل المكاني واالتصال‬
‫‪ ‬هناك عالقة بين حجم التفاعل واالتصال وهو مقترن بمستوى التحضربين‬
‫المدن او الدول وهو يتاثر بمستوى التطور التقني وزيادة عدد السكان‬
‫ومستوى النشاط االقتصادي‬
‫‪ ‬اهمية التفاعل المكاني‬
‫‪ .1‬وظيفة تكميلية ‪ :‬هو تبادل السلع والخدمات في مدينتين كل منهما يحتاج‬
‫االخرفي سلع معينة يفتقد اليها ويدخل من ضمنها االيدي العاملة‬
‫‪ .2‬التباين واالختالف بين المدن أي تقسيم العمل ميدانيا‬
‫‪ .3‬وسيلة للتنظيم المكاني‬
‫العوامل المؤثرة في الحركة والتفاعل المكاني‬
‫‪‬‬
‫مواقع المدن في شبكة المواصالت واالتصاالت‬ ‫‪.1‬‬
‫التكامل بين المدن‬ ‫‪.2‬‬
‫ادراك الفردبمستوى الجاذبية االجتماعية واالقتصادية وبيئة المدينة‬ ‫‪.3‬‬
‫توافر مواقع فرص العمل‬ ‫‪.4‬‬
‫باالضافة الى ذلك فانه يتاثربعوامل فرعية اخرى‬ ‫‪.5‬‬
‫حجم السكان والوظائف في المدن‬ ‫‪‬‬
‫التنوع االجتماعي واالقتصادي في المدن‬ ‫‪‬‬
‫المسافة الفاصلة بين المدن‬ ‫‪‬‬
‫حساسية المادة المنقولة للمسافة‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬تختلف المواد المنقولة وبخاصة التي تتطلب حركة مادية في درجة حساسيتها‬
‫للمسافة التي تنقل بها ‪:‬‬

‫‪ .1‬حركة السكان تعتمد على المسافة التي يقطعونها وعلى مدة تكرار الرحلة‬
‫‪ .2‬حركة السلع والبضائع والتي تعني كلفة النقل الى مراكز الشحن واالستهالك‬
‫‪ .3‬رغبة السكان بالحصول على جميع السلع والخدمات في موقع واحد‬

You might also like