‫اسم المقرر‪ :‬أساسيات اإلدارة‬

‫رمز المقرر‪BMN401 :‬‬

‫‪:‬‬ ‫تاريخ الجلسة‬ ‫رقم الجلسة‪1 :‬‬
‫عنوان الجلسة‪ :‬مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء األول"‬
 ‫معلومات عامة‬

‫• عالمة المقرر ‪100‬‬

‫• موزعة على الشكل التالي ‪:‬‬
‫• ‪25‬عالمة وظيفة (حد أدنى ‪ 10‬من ‪ "%40" 25‬وإال المادة تعتبر راسبة)‬
‫• ‪ 75‬عالمة االمتحان‬
‫• عدد المحاضرات ‪ 12 :‬محاضرة في الفصل‬

‫‪2‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل األول‪ :‬مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء األول"‬
‫‪ – 1‬مفهوم اإلدارة وأهميتها‬
‫‪ 1-1‬مفهوم اإلدارة‪The Concept of Management:‬‬
‫‪ 1-2‬تعريف اإلدارة ‪Definition of Management :‬‬
‫‪ 1-3‬أهمية اإلدارة في العالم المعاصر ‪Importance of Management‬‬
‫‪ 1-4‬اإلدارة علم و فن ‪Management is an Art and Science‬‬
‫‪ 1-5‬الفرق بين إدارة األعمال واإلدارة العامة ‪Difference between Business‬‬
‫‪Administration and Public Administration‬‬

‫‪3‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل األول‪ :‬مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء األول"‬
‫‪ -2‬مدارس الفكر اإلداري "الجزء األول"‪:‬‬
‫‪ 1 -2‬المدرسة الكالسيكية في اإلدارة ‪The Classical Approach‬‬
‫‪ 2-1-1‬اإلدارة العلمية ‪: Scientific Management Theory‬‬
‫‪ 2-1-2‬اإلدارة التنظيمية أو مدخل المبادئ اإلدارية ‪Administrative Management‬‬
‫‪ 2-1-3‬اإلدارة البيروقراطية‪Bureaucracy Theory‬‬

‫‪4‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الثاني‪ :‬مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء الثاني"‬
‫‪ -2‬مدارس الفكر اإلداري "الجزء الثاني"‪:‬‬
‫‪ 2-2‬مدرسة العالقات اإلنسانية والسلوكية‪:‬‬
‫‪ 2-2-1‬مدخل العالقات اإلنسانية‪Human Relations Approach‬‬
‫‪ 2-2-1-1‬تجارب ايتلون مايو ‪Elton Mayo Experiments‬‬
‫‪ 2-2-1-2‬ماري باركر فوليت‪Mary Parker Follett‬‬
‫‪ 2-2-2‬مدخل العلوم السلوكية االجتماعية ‪Behavioral and social Science Approach‬‬
‫‪ 2-2-2-1‬شيستر برنارد ‪(1961-1887‬نظرية النظام التعاوني) ‪Chester Bernard‬‬
‫‪ 2-2-2-2‬هربرت سايمون (نظرية القرارات) ‪Herbert Simon‬‬

‫‪5‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الثاني‪ :‬مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء الثاني"‬
‫‪ -2-2-2-3‬رنسيس ليكارت ‪Resnsis Likert‬‬
‫‪ -2-2-2-4‬باكي و آرجيرس) نظرية االندماج( ‪Baki and Argyris :‬‬
‫‪ -2-2-2-5‬ابراهام ماسلو وهرم الحاجات‪Abraham Maslow and needs hierarchy :‬‬
‫‪theory‬‬
‫‪ -2-2-2-6‬نظرية ‪ X‬و ‪Y: X and Y theory‬‬
‫‪ -2-2-2-7‬مساهمات مدرسة العالقات اإلنسانية والسلوكية ‪Contributions of behavioral and‬‬
‫‪human approach‬‬

‫‪6‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الثالث‪ -‬أساليب ومناهج ناجحة في اإلدارة (اإلدارة باألهداف‪ -‬اإلدارة اليابانية‪ -‬منهجية أجايل‬
‫"الجزء األول")‬

‫‪ - 1‬مدخل اإلدارة باألهداف ‪Management by Objectives‬‬

‫‪ -1-1‬فلسفة اإلدارة باألهداف ‪Management by objectives philosophy‬‬
‫‪ -2‬مدخل اإلدارة اليابانية ‪Japanese Management‬‬
‫‪ 2-1‬خصائص اإلدارة اليابانية ‪Characteristics of Japanese Management‬‬
‫‪ 2-2‬نظرية ‪Z Z Theory :‬‬

‫‪7‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الثالث‪ -‬أساليب ومناهج ناجحة في اإلدارة (اإلدارة باألهداف‪ -‬اإلدارة اليابانية‪ -‬منهجية أجايل‬
‫"الجزء األول")‬

‫‪ -3‬منهجية أجايل (الجزء األول) ‪Agile Method Part 1‬‬

‫‪ 3-1‬اتباع منهجية أجايل عبر تطبيق مبادئ أجايل ‪Follow Agile methodology by applying‬‬
‫‪the principles of Agile‬‬
‫‪ 3-2‬تطبيق أساليب أجايل ‪Apply Agile methods‬‬
‫‪ 3-3‬دورة التعلم واالختبار لمنهجية أجايل ‪Learning and testing cycle for Agile‬‬
‫‪methodology‬‬

‫‪8‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الرابع‪ -‬أساليب ومناهج ناجحة في اإلدارة (منهجية أجايل "الجزء الثاني")‬

‫‪ -3-4‬المبادرات الرشيقة واسعة النطاق ‪Agile and wide-ranging initiatives‬‬

‫‪ -5 -3‬نشر مبدأ الرشاقة في مختلف األعمال ‪Dissemination of the principle of agility in‬‬
‫‪various work‬‬
‫‪ -1‬القيم والمبادئ ‪Values ​and principles‬‬
‫‪ -2‬هياكل التشغيل ‪Operating structures‬‬
‫‪ -3‬اكتساب المواهب والتحفيز ‪Talent acquisition and motivation‬‬
‫‪ -4‬دورات التخطيط والميزانية السنوية ‪Annual planning and budget cycles‬‬

‫‪9‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الرابع‪ -‬أساليب ومناهج ناجحة في اإلدارة (منهجية أجايل "الجزء الثاني")‬

‫‪ -3-6‬كيف نتأكد من أّن فرق نظام اإلدارة الرشيقة تستطيع العمل معًا؟ ‪How do we make sure that‬‬
‫‪?agile management teams can work together‬‬
‫‪ -1‬إدارة مركز الشبكة ‪Network Center Management‬‬
‫‪ -2‬إشراك أعضاء الشبكة الهامشيين ‪Engage marginal network members‬‬
‫‪ -3‬وصل النقاط المنفصلة ذات احتمالية التعاون الفّعال ‪Connect the separate points with the‬‬
‫‪potential for effective collaboration‬‬
‫‪ -4‬االستفادة من عابري حدود الشركات ‪Take advantage of those who cross over corporate‬‬
‫‪boundaries‬‬

‫‪10‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الخامس‪ :‬وظيفة التخطيط "الجزء األول"‬

‫مقدمة وتعريف ‪Introduction and definition‬‬ ‫‪.1‬‬

‫خطوات التخطيط ‪Planning Process‬‬ ‫‪.2‬‬
‫األهداف التنظيمية ‪:Organizational objectives‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أشكال التخطيط ‪Types of plans‬‬ ‫‪.4‬‬
‫أهمية التخطيط وفوائده ‪The importance of planning and its benefits‬‬ ‫‪.5‬‬

‫‪11‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل السادس‪ :‬وظيفة التخطيط "الجزء الثاني"‬

‫معوقات عملية التخطيط ‪Obstacles of Planning Process‬‬ ‫‪.1‬‬

‫زيادة فعالية التخطيط ‪Increase the effectiveness of the planning‬‬ ‫‪.2‬‬
‫العوامل المؤثرة في التخطيط ‪Factors influencing planning‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أدوات وأساليب التخطيط ‪Planning tools and methods‬‬ ‫‪.4‬‬
‫هل نودع وظائف اإلدارة قريبًا؟‬ ‫‪.5‬‬

‫‪12‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫ وظيفة التنظيم‬-‫الفصل السابع‬

Introduction and definition : ‫مقدمة وتعريف‬ .1

Components of the administrative organization :‫عناصر التنظيم اإلداري‬ .2
Importance of organizing :‫أهمية التنظيم‬ .3
Organization Structure :‫الهيكل التنظيمي‬ .4
Types of organization structure :‫أشكال الهياكل التنظيمية‬ .5
Authority structure ‫هيكل السلطة‬ .6

13
 ‫محتوى المقرر‬
‫ وظيفة التنظيم‬-‫الفصل السابع‬

Authority, responsibility and delegation :‫ السلطة والمسؤولية والتفويض‬.7

Centralization and decentralization : ‫ المركزية والالمركزية في اإلدارة‬.8
The relationship between planning and organization ‫ عالقة التخطيط بالتنظيم‬.9
Do we say goodbye to ‫ هل نودع وظائف اإلدارة قريبًا؟ من التنظيم إلى المرونة‬.10
management functions soon? From organizing to flexibility

14
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الثامن‪ -‬وظيفة التوجيه‬
‫‪ -1‬مبادئ التوجيه‪Principles of Directing :‬‬
‫‪ -2‬دور المدير في عملية التوجيه‪The role of the manager in the Directing process :‬‬
‫‪ -3‬القيادة‪Leadership :‬‬
‫‪ 3-1‬أساليب القيادة وأنماطها ‪Leadership Types‬‬
‫‪ 3-2‬القائد والمدير‪Leader and Manager :‬‬
‫‪ 3-3‬المهارات القيادية األساسية‪Leadership Skills :‬‬
‫‪ 3-4‬مصادر قوة القائد‪Leader’s Sources of Power :‬‬
‫‪ 3-5‬أنواع القيادة‪Types of leadership :‬‬
‫‪ 3-6‬القيادة في بيئة العمل الجديدة ‪Leadership in New Workplace‬‬

‫‪15‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫ وظيفة التوجيه‬-‫الفصل الثامن‬
Motivation :‫ التحفيز‬-4
Methods of motivation ‫ طرق التحفيز‬4-1
Communication :‫ االتصال‬-5
Define the Communication :‫ تعريف االتصال‬5-1
The role of communication in the organization and its :‫ دور االتصال في التنظيم و أهميته‬5-2
importance
Elements of the communication process ‫ عناصر عملية االتصال‬5-3
Forms of communication :‫ أنواع االتصال‬5-4

16
 ‫محتوى المقرر‬
‫ وظيفة التوجيه‬-‫الفصل الثامن‬

Main Communication channels :‫ الطرائق الرئيسية في االتصاالت‬5-5

Constraints of the communication process :‫ معوقات عملية االتصال‬5-6

The relationship between Planning and Directing ‫عالقة التخطيط بالتوجيه‬-6

Do we say goodbye to ‫ هل نودع وظائف اإلدارة قريبًا؟ من التوجيه إلى التشبيك واالندماج‬-7
management functions soon? From Directing to networking and integration

17
 ‫محتوى المقرر‬
‫ الرقابة‬-‫الفصل التاسع‬
Control Purposes ‫ أغراض الرقابة‬.1
Control benefits and uses :‫ فوائد الرقابة واستخداماتها‬.2
Controlling ‫ مراحل العملية الرقابية‬.3
Types of Control ‫ أنواع الرقابة‬.4
Means of Control :‫ وسائل الرقابة اإلدارية‬.5
Effective Control System Characteristics ‫ خصائص النظام الرقابي الفّعال‬.6
The relationship between Planning and Controlling ‫ عالقة التخطيط بالرقابة‬.7
Do we say goodbye to management ‫ هل نودع وظائف اإلدارة قريبًا؟ من الرقابة إلى المتابعة‬.8
functions soon? From Controlling to Follow-up

18
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل العاشر‪ :‬عملية اتخاذ القرارات‬

‫مفهوم القرار ‪Concept of a Decision‬‬ ‫‪.1‬‬

‫أهمية اتخاذ القرار وعالقته بالوظائف اإلدارية ‪Decision Making and its Relation to Managerial‬‬ ‫‪.2‬‬
‫‪Functions‬‬
‫مراحل عملية اتخاذ القرار ‪:Decision Making Phases‬‬ ‫‪.3‬‬
‫أنواع القرارات ‪Types of Decisions‬‬ ‫‪.4‬‬
‫اتخاذ القرار وصنع الفرار ‪Decision- Taking and Decision- Making‬‬ ‫‪.5‬‬
‫أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات في دعم عملية اتخاذ القرار ‪The Importance of Utilization of‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪Information Technology in Decision- Making‬‬
‫عملية حل المشكلة بأساليب ابتكارية ‪Creative Problem - Solving‬‬ ‫‪.7‬‬

‫‪19‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الحادي عشر‪ -‬الوظائف الفنية في المنظمة (الجزء‪)1‬‬
‫إدارة اإلنتاج والعمليات‪ -‬إدارة المواد‪ -‬إدارة التسويق‪ -‬إدارة الموارد البشرية‬

‫وظيفة اإلنتاج والعمليات‪Production and Operations Management :‬‬ ‫‪.1‬‬

‫وظيفة إدارة المواد (الشراء والتخزين)‪Materials Management :‬‬ ‫‪.2‬‬
‫وظيفة التسويق‪Marketing Management :‬‬ ‫‪.3‬‬
‫وظيفة الموارد البشرية‪Human Resource Management :‬‬ ‫‪.4‬‬

‫‪20‬‬
 ‫محتوى المقرر‬
‫الفصل الثاني عشر‪ -‬الوظائف الفنية في المنظمة (الجزء‪)2‬‬
‫اإلدارة المالية‪ -‬إدارة البحث والتطوير‪ -‬إدارة العالقات العامة‪ -‬إدارة نظم المعلومات اإلدارية‪.‬‬

‫الوظيفة المالية ‪Financial Management‬‬ ‫‪.1‬‬

‫وظيفة البحوث والتطوير ‪Research and Development‬‬ ‫‪.2‬‬
‫وظيفة العالقات العامة ‪Public Relations Management‬‬ ‫‪.3‬‬
‫إدارة نظم المعلومات اإلدارية‪Management Information Systems :‬‬ ‫‪.4‬‬

‫‪21‬‬
 ‫الفصل األول‪:‬‬
‫" مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء األول‬

‫‪ – 1‬مفهوم اإلدارة وأهميتها‬

‫‪ 1-1‬مفهوم اإلدارة‬

‫‪ 1-2‬تعريف اإلدارة‬

‫‪ 1-3‬أهمية اإلدارة في العالم المعاصر‬

 ‫الفصل األول‪:‬‬
‫" مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء األول‬

‫‪ 1-4‬اإلدارة علم و فن‬

‫‪ 1-5‬الفرق بين إدارة األعمال واإلدارة العامة‬

‫‪ -2‬مدارس الفكر اإلداري "الجزء األول‬

‫‪ 1 -2‬المدرسة الكالسيكية في اإلدارة‬

 ‫الفصل األول‪:‬‬
‫" مفهوم اإلدارة وأهميتها ومدارس الفكر اإلداري "الجزء األول‬

‫‪ 2-1-1‬اإلدارة العلمية‬

‫‪ 2-1-2‬اإلدارة التنظيمية أو مدخل المبادئ‬

‫اإلدارية‬

‫‪ 2-1-3‬اإلدارة البيروقراطية‬
 ‫‪ 1-1‬مفهوم اإلدارة‬
‫إن تقدم الشعوب وتطورها يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمستوى معيشة أفرادها‪ ،‬وما يحصلون عليه‬
‫من سلع وخدمات يقدمها الجهاز اإلنتاجي‪.‬‬

‫مع التطور االقتصادي العالمي في أعقاب الثورة الصناعية ونشوء العديد من التجمعات‬
‫الصناعية اإلنتاجية الكبيرة كان ال بد من إيجاد وسيلة فعالة وأساليب أكثر علمية إلدارة هذه‬
‫األنشطة االقتصادية بكفاية إضافية وعالية‪.‬‬

‫إن أهم ما يميز علم إدارة األعمال عن سواه من العلوم سعة انتشاره‪ ،‬والحاجة إليه في ميادين‬
‫الحياة اإلنتاجية كافة‪.‬‬
 ‫‪ 1-2‬تعريف اإلدارة‬

‫تعريف اإلدارة‬

‫في حاالت الكساد‬ ‫في حاالت المنافسة‬ ‫في حالة الرواج‬

‫االقتصادي‬ ‫الشديدة‬ ‫االقتصادي‬
 ‫أهمية اإلدارة في العالم المعاصر ‪1-3‬‬

‫أهمية اإلدارة في العالم المعاصر‬

‫تحديد الطاقات اإلنتاجية‬ ‫زيادة المستوى المعاشي‬

‫خلق الكفاءات القادرة‬
‫االستخدام الرشيد‬ ‫ووضع البرامج الزمنية‬ ‫لألفراد وتحسينه‬
‫على تسيير شؤون‬
‫للموارد الوطنية المتاحة‬ ‫لتشغيل اآلالت‬ ‫وتحقيق التقدم‬
‫المنظمات‬
‫والخطوط اإلنتاجية‬ ‫االجتماعي‬

‫‪27‬‬

‫أهمية اإلدارة في العالم المعاصر‬
‫االعتماد على الطرق الحديثة‬
‫والمتقدمة في اتخاذ القرارات‬
‫اإلدارية‬
‫أهمية اإلدارة في العالم المعاصر ‪1-3‬‬
‫تساهم اإلدارة الحديثة المعاصرة‬
‫إيجاد الطرق واألساليب‬
‫في الدول النامية في تقليص‬
‫والوسائل الكفيلة بتجاوز العقبات‬
‫الهوة الكبيرة بينها وبين الدول‬
‫واألزمات‬
‫المتقدمة‬
‫‪28‬‬
 ‫‪ 1-4‬اإلدارة علم و فن‬

‫اإلدارة فن‬
‫اإلدارة علم‬
 ‫الفرق بين إدارة األعمال واإلدارة العامة ‪1-5‬‬

‫عنصر المقارنة‬ ‫اإلدارة العامة‬ ‫إدارة األعمال‬

‫الهدف‬ ‫تقديم خدمة‪.‬‬ ‫تحقيق الربح بشكل رئيسي‬
‫البيئة‬ ‫تعمل في جو احتكاري‬ ‫تعمل في جو تنافسي‬
‫العمل‬ ‫يعمل الموظف بصفته الشخصية وهو موظف يعمل الموظف بصفته الرسمية وهو موظف‬
‫رسمي يطبق السياسات العامة للدولة‬ ‫تعاقدي يطبق السياسة الخاصة التي يراها‬
‫مجلس اإلدارة‬

‫نجاح المؤسسة‬ ‫يقاس نجاحها بمدى رضى الجمهور عن‬ ‫يقاس نجاحها عن طريق الربح المتحقق‬
‫الخدمات التي تقدمها‬ ‫ونسبة المساهمة في تلبية احتياجات‬
‫المستهلكين‬
‫‪30‬‬
 ‫الفرق بين إدارة األعمال واإلدارة العامة ‪1-5‬‬

‫عنصر المقارنة‬ ‫اإلدارة العامة‬ ‫إدارة األعمال‬

‫تحديد السياسة‬ ‫عن طريق السلطة التشريعية (مجلس‬ ‫عن طريق مجلس اإلدارة أو مجلس األمناء‪.‬‬
‫الشعب)‬

‫الشكل التنظيمي‬ ‫على شكل وزارات‪ ،‬مديريات‪،‬‬ ‫على شكل مؤسسة أو شركة‪..‬الخ‬
‫دوائر‪...‬حكومية‬

‫معيار األمان‬ ‫يتمتع الموظف العام بأمان أكثر‬ ‫األمان بالنسبة للموظف الخاص أقل نسبيًا‬

‫نطاق العمل‬ ‫محلي‬ ‫محلي‪ ،‬إقليمي‪ ،‬عالمي‬

‫حجم العمل‬ ‫كبير‬ ‫يختلف حسب حجم الشركة‬

‫‪31‬‬
 ‫‪ -2‬مدارس الفكر اإلداري "الجزء األول"‬

‫المدرسة الكالسيكية في اإلدارة ‪2-1‬‬

‫‪ 2-1-2‬اإلدارة التنظيمية أو‬

‫‪ 2-1-3‬اإلدارة البيروقراطية‬ ‫‪ 2-1-1‬اإلدارة العلمية‬
‫مدخل المبادئ اإلدارية‬

‫‪32‬‬
 ‫‪ 2-1-1‬اإلدارة العلمية‬

‫تنصب محاوالته وتجارب المفكرين في هذه اإلدارة في إطار واحد أال وهو زيادة‬
‫‪ ،‬الكفاية اإلنتاجية من خالل اإلدارة الصحيحة للعمل وجدولته وتبسيطه‬

‫للحصول على اكبر قدر من اإلنتاج من خالل استخدام االمكانات اإلنتاجية نفسها‬

‫‪33‬‬
 ‫فردريك تايلور ‪1915-1856‬‬

‫كان الشغل الشاغل واالهتمام الكبير لتايلور ينصب في بوتقة رفع اإلنتاجية‬
‫وتخفيض التكاليف للوحدة المصنعة‬

‫استخدم تايلور التحليل العلمي والتجارب العملية‬

‫لرفع إنتاجية العامل واعتبر أن كثيًر ا من‬
‫المشاكل يمكن تجنبها أو حلها إذا تم تأهيل‬
‫وتدريب الموظف بشكل منهجي وتحليل العملية‬
‫اإلنتاجية علميًا‪.‬‬

‫‪34‬‬
 ‫فردريك تايلور ‪1915-1856‬‬

‫الحظ تايلور ضياع وقت العمل في أثناء ممارسة األعمال اإلنتاجية بسبب غياب‬
‫‪ .‬المعدالت والمعايير وعدم ربط األجر باإلنتاج والجهد الشخصي المبذول‬

‫إلحاق خسارة باالقتصاد الوطني‬

‫‪35‬‬
 ‫فردريك تايلور ‪1915-1856‬‬

‫بدأ تايلور تطبيقاته بدراسة وتقسيم العمل إلى مجموعات وعناصر في المنشأة التي عمل‬
‫فيها وحدد الزمن الالزم لكل عملية بطريقة قياسية‬

‫فماذا كانت النتيجة؟‬

‫‪36‬‬
 ‫فردريك تايلور ‪1915-1856‬‬

‫كانت النتائج على صعيد المنشأة مدهشة ‪ ،‬حيث ارتفعت إنتاجية العمال إلى‬
‫ثالثة أضعاف بالمقارنة مع ما كانت عليه قبل إجراء التجربة ‪ ،‬لكن أجور‬
‫العمل لم ترتفع إَّال بحدود ‪ %60‬فقط وهذا يشكل مأخذًا كبيرًا على طريقة‬
‫تايلور في دفع األجور التي ال تتناسب إطالقًا مع حجم اإلنتاج والجهد‬
‫البشري المبذول‬

‫‪37‬‬
 ‫فردريك تايلور ‪1915-1856‬‬

‫وفي سبيل بلوغ اهداف تايلور اقترح التأكيد على ما يلي ‪:‬‬

‫• تحليل العمل والعمليات اإلنتاجية إلى عناصرها األساسية واستبعاد الحركات الزائدة وتحقيق الوفر في‬
‫المواد‪.‬‬
‫• فصل مهام التخطيط عن مهام التنفيذ‪ ،‬بحيث تتولى اإلدارة مسؤولية التخطيط وتنظيم العمل ويتولى العمال‬
‫مهام التنفيذ‪.‬‬
‫•تحقيق التعاون بين العمال واإلدارة إلنجاز األعمال بالطريقة الصحيحة والسليمة‪.‬‬
‫•تعيين العمال والفنيين في األمكنة التي تتالءم واختصاصاتهم وكذلك ميولهم الشخصية‪.‬‬
‫•استخدام معايير ومقاييس دقيقة ألداء العمال‪.‬‬
‫•االختيار العلمي السليم للعمال وتدريبهم بما ينسجم والطرق اإلنتاجية واألساليب التنظيمية واإلدارية‬
‫المتبعة‪ ،‬وذلك بهدف إتقانهم ألعمالهم وتنمية قدراتهم‪.‬‬
‫‪38‬‬
 ‫مرتكزات حركة اإلدارة العلمية ‪2-1-1-1‬‬

‫‪ -‬ركزت بشكل أساسي على موضوع الكفاية اإلنتاجية‬

‫– ركزت على موضوع تقسيم العمل وتجزئته‬

‫‪ -‬اختيار العمال وتدريبهم ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب ‪.‬‬

‫– ركزت على البحث العلمي والتجارب والدراسات‬

‫–االعتماد على مجموعة من القواعد والمبادئ والنظريات المعروفة للعاملين جميعًا في الحقل‬
‫اإلداري‬
‫نظرية الرجل االقتصادي ‪2-1-1-2‬‬

‫• اإلنسان أناني بطبعه‪.‬‬

‫• اإلنسان كسول بطبعه‪.‬‬

‫• الكسب المادي حافز هام‪.‬‬

 ‫‪ 2-1-1-3‬االنتقادات الهامة التي وجهت إلى نظرية اإلدارة العلمية‬

‫‪ .1‬نظرت إلى العامل على انه آلة بيولوجية يمكن للمدير أن يتحكم بها‬

‫‪ .2‬التخصص العالي والتصميم الجامد لحركات العمال‬

‫أهملت هذه النظرية الجوانب اإلنسانية من خالل أنظمة األجور التي اتبعتها‬ ‫‪.3‬‬

‫اهتمت بالدرجة األولى بالعمال في المستويات التنفيذية الدنيا‬ ‫‪.4‬‬

‫‪ .5‬عدم االهتمام بالتنظيم غير الرسمي واعتباره مصدر خطر يجب مكافحته‬

‫‪ .6‬التنظيم الوظيفي‬

‫‪41‬‬
 ‫‪ 2-1-2‬اإلدارة التنظيمية‬

‫هنري فايول‪ ،‬مهندس فرنسي‪،‬‬ ‫‪‬‬

‫في كتابه " اإلدارة الصناعية والعامة " ‪، 1916‬‬ ‫‪‬‬

‫ركز على اإلنسان الذي يمثل محور العملية اإلدارية واإلنتاجية ‪،‬‬
‫والذي من خالله يمكن تحقيق التطور الصناعي عن طريق رفع‬
‫الكفاية اإلنتاجية وتخفيض التكاليف الصناعية‪.‬‬

‫‪42‬‬
 ‫هنري فايول‬

‫اهتم بالمب ادئ والوظ ائف اإلداري ة وبالناحي ة التحليلي ة والوص فية له ذه الوظ ائف‬ ‫•‬
‫واألنشطة التي تمارس على مختلف المستويات اإلدارية‬

‫بدأ دراس اته على وظ ائف الم ديرين في المس تويات اإلداري ة العلي ا ثم انتق ل إلى‬ ‫•‬
‫المس تويات الوس طى بعكس ت ايلور ال ذي ترك زت دراس اته في المس تويات اإلداري ة‬
‫واإلنتاجية الدنيا ‪.‬‬

‫‪43‬‬
 ‫هنري فايول‬
‫ضمن هنري فايول كتابه " اإلدارة الصناعية والعامة ” ثالثة أجزاء“‬

‫الكفايات اإلدارية والتدريب‬

‫المبادىء العامة في اإلدارة‬

‫عناصر اإلدارة او وظائف اإلدارة‬

‫‪44‬‬
 ‫هنري فايول‬

‫الكفايات‬
‫التربوية‬ ‫الكفاية‬
‫واالجتماعية‬ ‫الكفايات ‪1-‬‬ ‫العقلية‬
‫الكفايات‬
‫الفنية‬ ‫اإلدارية‬ ‫الكفايات‬
‫والتدريب‬ ‫الجسمية‬
‫الكفايات‬
‫الخبرة‬ ‫األخالقية‬
 ‫قسم المبادىء العامة في اإلدارة ‪2-‬‬

‫المكافأة‬
‫مبدأ تقسيم‬
‫العادلة‬
‫العمل‬
‫والتعويض‬

‫خضوع‬
‫المصلحة‬ ‫السلطة‬
‫الفردية‬ ‫والمسؤولية‬
‫للمصلحة العامة‬

‫وحدة‬ ‫النظام و‬
‫التوجيه‬ ‫االنضباط‬
‫وحدة‬
‫القيادة‬
‫واألمر‬
‫‪46‬‬
 ‫قسم المبادىء العامة في اإلدارة ‪2-‬‬

‫روح‬
‫الجماعة أو‬ ‫المركزية‬
‫الفريق‬

‫المبادرة‬
‫التدرج‬
‫السلطوي‬

‫استقرار‬ ‫الترتيب أو‬

‫العاملين‬ ‫النظام‬

‫المساواة‬
‫والعدل‬
‫‪47‬‬
‫قسم عناصر اإلدارة او وظائف اإلدارة ‪3-‬‬

‫التخطيط‬ ‫‪.1‬‬
‫التنظيم‬ ‫‪.2‬‬
‫القيادة وإصدار األوامر‬ ‫‪.3‬‬
‫التنسيق‬ ‫‪.4‬‬
‫الرقابة‬ ‫‪.5‬‬

‫‪48‬‬
 ‫خالصة عن مدرسة اإلدارة التنظيمية‬

‫وفقًا لما تقدم فإن نظرية اإلدارة التنظيمية تميزت بما يلي‪:‬‬

‫•االهتمام با لنشاطات اإلدارية وخاصة في المستويات العليا‬

‫•إهمال الجوانب اإلنسانية والسلوكية ومدى تأثيرها على التنظيم اإلداري‪.‬‬

‫• كان الشغل الشاغل لرواد مدرسة اإلدارة التنظيمية تحديد وتعريف ماهية وطبيعة كل الوظائف‬
‫اإلدارية‬
‫•ركز فايول على اإلدارة كنظرية يمكن أن يتعلمها‬

‫• ناقض فكرة التنظيم الوظيفي التي جاء بها تايلور‬

‫‪49‬‬
 ‫اإلدارة البيروقراطية ‪2-1-3‬‬

‫‪ :‬رواد هذه المدرسة‬

‫ماكس فيبر‬ ‫•‬

‫تعني كلمة بيروقراطية حكم المكاتب‪ ،‬ومن أوائل مستخدمي هذا‬ ‫•‬
‫االصطالح مجموعة من الفالسفة الفرنسيين في القرن الثامن عشر‬

‫‪50‬‬
 ‫نظرية ماكس فيبر في اإلدارة البيروقراطية‬

‫جوهر اهتم ام م اكس في بر ينحص ر في خل ق تنظيم إداري جدي د ق ادر على رف ع‬

‫المس توى الف ني واإلنت اجي من خالل االس تخدام العاق ل لعناص ر اإلنت اج في‬
‫المؤسسات الحكومية اإلنتاجية الضخمة بالمقارنة مع مؤسسات اإلنتاج الخاص‬
‫التي تتنافس على األسواق واألسعار واألرباح واإلنتاج ‪.‬‬

‫‪51‬‬
 ‫خصائص التنظيم البيروقراطي ‪2-1-3-2‬‬

‫توزيع العمل‬
‫التخصص الوظيفي‬
‫تسلسل السلطة الرئاسي‬
‫نعيين الموظفين‬
‫تحديد طرق األدا ء وضوابطه‬
‫التدوين الكتابي‬
‫الترقية‬
‫الرشد والعقالنية‬
‫االحتراف الوظيفي‬
‫‪52‬‬
 ‫خصائص التنظيم البيروقراطي ‪2-1-3-2‬‬

‫والء العامل‬
‫للمؤسسة‬

‫التدرج‬ ‫دعم‬
‫احترام‬
‫الرتبوي‬ ‫االحتراف‬ ‫المؤسسة‬
‫لألعلى‬
‫الوظيفي‬
‫احتفاظ‬
‫الموظف‬
‫بوظيفته‬

‫‪53‬‬
 ‫‪ 2-1-3-3‬الجوانب االيجابية في نظرية ماكس فيبر‬

‫االعتماد على الرشد والعقالنية من خالل مجموعة من الضوابط ‪1-‬‬

‫والمعايير لتحقيق أعلى كفاية إنتاجية ممكنة‬

‫تنظيم ماكس فيبر ينطبق على التنظيمات الحكومية الكبيرة والضخمة ‪2-‬‬
‫الملتزمة بالقوانين والقواعد واألنظمة‬

‫صفات التسلسل السلطوي الرئاسي واالستمرارية واالستقرار والدقة ‪3-‬‬

‫‪ .‬جعلت تنظيم ماكس فيبر يتقدم على ماعداه من التنظيمات اإلدارية‬

‫‪54‬‬
‫‪ 2-1-3-3‬الجوانب االيجابية في نظرية ماكس فيبر‬

‫عدم خضوع المراكز الوظيفية وشاغليها في التنظيم اإلداري ‪4-‬‬

‫‪ .‬البيروقراطي للضغوط السياسية‬

‫العمل على حماية الموظفين العامين في المؤسسات ‪5-‬‬

‫التنظيم البيروقراطي يتمتع باستقرار واستمرارية ‪6-‬‬

‫‪55‬‬
 ‫‪2-1-3-4‬‬
‫االنتقادات الموجهة إلى نظرية التنظيم البيروقراطي‬

‫الجمود والروتين وانعدام المرونة‬ ‫•‬

‫تحويل الوسائل إلى غايات‬ ‫•‬
‫العمل على إنجاز الحد األدنى من األداء‬ ‫•‬
‫اإلهمال وانخفاض الكفاءة بسبب مبدأ الترقية باألقدمية ‪.‬‬ ‫•‬
‫تركيز اتخاذ القرارات في المستويات اإلدارية العليا‬ ‫•‬
‫إهمال العنصر الشخصي اإلنساني‬ ‫•‬
‫إهمال أثر الظروف والعوامل الخارجية في نجاح وفاعلية التنظيم‬ ‫•‬

‫‪56‬‬