Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 27

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬

‫دور تطبيق نموذج فيدلر للقيادة وأثره على‬


‫االبداع التنظيمي في المدارس الخاصة في‬
‫محافظة رام هللا والبيرة‬
‫االهداء‬ ‫األهداف‬

‫الشكر‬ ‫األهمية‬

‫معيقات‬ ‫مشكلة‬
‫الدراسة‬ ‫الدراسة‬
‫المحتويات‬

‫نتائج‬ ‫مجتمع‬
‫الفرضيات‬ ‫الدراسة‬

‫نتائج‬ ‫عينة‬
‫الجداول‬ ‫الدراسة‬
‫مجاالت‬
‫الدراسة‬
‫مقدمة نموذج فيدلر‬
‫األهداف ( ‪) Objective‬‬

‫تحليل تأثير أساليب القيادة على األبداع في المدارس الخاصة في رام هللا‬
‫والبيرة ‪.‬‬
‫تقييم تأثير هيكل المؤسسة على األبداع التنظيمي في المدارس الخاصة‬
‫في محافظة رام هللا والبيرة‬
‫تحليل تأثير المواقف المهمة وتوزيع المسؤوليات على االبداع في‬
‫المدارس الخاصة في رام هللا والبيرة ‪.‬‬
‫تحليل دور التواصل والتعاون في تعزيز االبداع التنظيمي في المدارس‬
‫الخاصة في حافظة رام هللا والبيرة‬
‫تقييم فعالية تطبيق مبادىء نموذج فيدلر في المدارس الخاصة في‬
‫محافظة رام هللا والبيرة ‪.‬‬
‫األهمية ( ‪) Importance‬‬

‫أهمية نموذج فيدلر ‪- :‬‬

‫النظرية الموقفية في علم القيادة تشير الى أهمية اختيار القادة بناء على‬
‫المواقف الخاصة ‪ ،‬مثل اختالف متطلبات مناصب مختلفة مثل رئيس‬
‫الجامعة ورئيس القسم ‪ .‬يمكن استخدام هذه النظرية في قرارات الترقية‬
‫والتعديل االداري ‪ ،‬مع التركيز على توافق القدرات القيادية مع كل موقف‬
‫محدد ‪.‬‬
‫أهمية االبداع التنظيمي ‪-:‬‬
‫القدرة على االبتكار أساليب وأفكار يمكن أن تلقى التجاوب ألمثل‬
‫من العاملين وتحفيزهم الستثمار قدراتهم ومواهبهم لتحقيق‬
‫األهداف التنظيمية ‪.‬‬
‫فاالبداع يعزز الثقة بالنفس ‪ ،‬الرضا عن الذات ‪ ،‬والشعور‬
‫باالنجاز ‪ ،‬مما يحفز على تحقيق األهداف وتطوير الطاقات‬
‫الكامنة ‪ ،‬ويسهم في التنمية االقتصادية من خالل االفكار الجديدة‬
‫والمبدعة التي يطرحها األفراد ‪.‬‬
‫مشكلة الدراسة ( ‪) Study Problem‬‬

‫وتتمثل مشكلة الدراسة في االجابة عن السؤال الرئيس التي ‪:‬‬

‫كيف يؤثر تطبيق نموذج فيدلر على االبداع التنظيمي في المدارس الخاصة في‬
‫محافظة رام هللا والبيرة ؟‬

‫وتفرعت عن السؤال الرئيس ثالث اسئلة فرعية ‪:‬‬


‫‪ .1‬ما واقع تطبيق نموذج فيدلر للقيادة في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا‬
‫والبيرة ؟‬
‫‪ .2‬ما واقع االبداع التنظيمي في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة ؟‬
‫‪ .3‬ما هي العالقة بين نموذج فيدلر واالبداع التنظيمي ؟‬
‫مجتمع الدراسة والعينة ( ‪) Study Population and Sample‬‬

‫يتكون مجتمع الدراسة من المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة ‪.‬‬

‫تم توزيع االستبانة على عينة غير احتمالية قصدية قوامها ( ‪ ) 66‬من‬
‫االداريين العاملين في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة ‪.‬‬
) Study Sample ( ‫عينة الدراسة‬
‫مجاالت الدراسة ( ‪) Fields of Study‬‬

‫دور تطبيق نموذج فيدلر للقيادة وأثره االبداع التنظيمي في المدارس‬


‫الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة ‪.‬‬

‫المتغير المستقل – نموذج فيدلر للقياده وله ثالث مجاالت وهي ‪-:‬‬
‫المجال األول النمط القيادي‬
‫المجال الثاني ظروف العمل المواتية‬
‫المجال الثالث األداء الفاعل للفريق‬

‫المتغير التابع – االبداع التنظيمي وله ثالث مجاالت وهي ‪:‬‬


‫المجال االول العوامل المرتبطة بالهيكل التنظيمي‬
‫المجال الثاني العوامل المرتبطة في الموارد البشرية‬
‫المجال الثالث العوامل المرتبطة بالثقافة التنظيمية‬
‫نتائج الجداول ( ‪) Results Tables‬‬

‫جدول رقم {‪ -: }2‬نتائج اختيار معامل كرونباخ ألفا المطبق على أداة الدراسة‬

‫درجة الثبات قيمة معامل‬ ‫عدد الفقرات‬ ‫المقياس‬


‫كرونباخ ( ألفا )‬
‫‪%88.5‬‬ ‫‪21‬‬ ‫نموذج فيدلر للقيادة‬
‫‪82.8 %‬‬ ‫‪15‬‬ ‫األبداع التنظيمي‬
‫‪86.9 %‬‬ ‫‪36‬‬ ‫األداة ككل‬
‫جدول {‪ : }3‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية‬
‫لفقرات واقع تطبيق نموذج فيدلر للقيادة في المدارس الخاصة في محافظة‬
‫رام هللا والبيرة ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫النمط القيادي‬ ‫‪3.51‬‬


‫‪2‬‬ ‫ظروف العمل المواتية‬ ‫‪3.72‬‬
‫‪3‬‬ ‫األداء الفاعل للفريق‬ ‫‪4.12‬‬
‫الدرجة الكلية‬ ‫‪3.78‬‬
‫جدول رقم {‪ : }4‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية‬
‫لفقرات النمط القيادي‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة الودية‬ ‫‪3.08‬‬
‫‪2‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة التفاؤل‬ ‫‪3.20‬‬
‫‪3‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة الوفاء‬ ‫‪3.67‬‬
‫‪4‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة االنفتاح‬ ‫‪3.12‬‬
‫‪5‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة الهدوء‬ ‫‪3.27‬‬
‫‪6‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة التعاون‬ ‫‪4.15‬‬
‫‪7‬‬ ‫يتم تقييم النمط القيادي في المدرسة حسب درجة الثقة‬ ‫‪4.14‬‬
‫الدرجة الكلية‬ ‫‪3.51‬‬
‫جدول رقم {‪ : }5‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية‬
‫الجابات عينة الدراسة على الفقرات المتعلقة ظروف العمل المواتية ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫يتم تقييم عالقة القائد بالموظفين من خالل ثقتهم به‬ ‫‪4.00‬‬
‫‪2‬‬ ‫يتم تقييم عالقة القائد بالموظفين من خالل مدى احترامهم له‬ ‫‪4.00‬‬
‫‪3‬‬ ‫يتم تقييم عالقة القائد بالموظفين من خالل مدى اعتماده عليه‬ ‫‪3.73‬‬
‫‪4‬‬ ‫يتم تقييم واجبات العمل حسب درجة وضوحها‬ ‫‪4.17‬‬
‫‪5‬‬ ‫يتم تقييم واجبات العمل حسب درجة رسميتها‬ ‫‪3.98‬‬
‫‪6‬‬ ‫يتم تقييم قدرة القائد في الـتأثير حسب صالحيته في التعيين‬ ‫‪3.55‬‬
‫‪7‬‬ ‫يتم تقييم قدرة القائد على التأثير حسب صالحيتها في الفصل‬ ‫‪3.35‬‬
‫‪8‬‬ ‫يتم تقييم قدرة القائد على التأثير حسب صالحيته في العقوبات‬ ‫‪3.48‬‬
‫‪9‬‬ ‫يتم تقييم قدرة القائد حسب صالحياته في الحوافز‬ ‫‪3.70‬‬
‫جدول رقم {‪ : }6‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية‬
‫الجابات عينة الدراسة على الفقرات األداء الفاعل للفريق ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫يتم تقييم الفريق بناء على مدى تحقيقه ألهداف‬ ‫‪4.44‬‬
‫‪2‬‬ ‫يتم تقييم على أداء الفريق مجتمعا‬ ‫‪4.02‬‬
‫‪3‬‬ ‫يتم تقييم ظروف العمل باستمرار‬ ‫‪4.14‬‬
‫‪4‬‬ ‫يتم تقييم األنماط القيادية باستمرار‬ ‫‪3.97‬‬
‫‪5‬‬ ‫يتم تعديل األنماط القيادية المستخدمة حسب ظروف‬ ‫‪4.05‬‬
‫العمل‬
‫الدرجة الكلية للمحور الثاني‬ ‫‪4.12‬‬
‫جدول رقم {‪ : }7‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية لفقرات‬
‫واقع االبداع االداري في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫العوامل المرتبطة بالهيكل التنظيمي‬ ‫‪3.89‬‬


‫‪2‬‬ ‫العوامل المرتبطة في الموارد البشرية‬ ‫‪4.14‬‬
‫‪3‬‬ ‫العوامل المرتبطة بالثقافة التنظيمية‬ ‫‪3.83‬‬
‫الدرجة الكلية‬ ‫‪3.95‬‬
‫جدول رقم {‪ : }8‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية‬
‫الجابات عينة الدراسة على العوامل المرتبطة بالهيكل التنظيمي ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫يتسم هيكل المدرسة التنظيمي بالمرونة‬ ‫‪4.18‬‬


‫‪2‬‬ ‫تمتلك المدرسة موارد وفيرة‬ ‫‪3.88‬‬
‫‪3‬‬ ‫تمتاز عمليات التواصل الداخلي في المدرسة‬ ‫‪4.12‬‬
‫بالكفاءة‬
‫‪4‬‬ ‫ضغوط الوقت قليلة جدا في المدرسة‬ ‫‪3.03‬‬
‫‪5‬‬ ‫تدعم المدرسة االبداع‬ ‫‪4.26‬‬
‫الدرجة الكلية للمحور الثاني‬ ‫‪3.89‬‬
‫جدول رقم {‪ : }9‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية النسبية‬
‫الجابات عينة الدراسة على العوامل المرتبطة في الموارد البشرية ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط الحسابي‬

‫‪1‬‬ ‫تدعم المدرسة عمليات دريب العاملين فيها‬ ‫‪4.24‬‬


‫‪2‬‬ ‫يتمتع العاملين في المدرسة بدرجة عالية من األمن‬ ‫‪4.05‬‬
‫الوظيفي‬
‫‪3‬‬ ‫تدعم المدرسة العاملين المبدعين في التوظيف‬ ‫‪4.12‬‬
‫‪4‬‬ ‫تحرص المدرسة على اختيار المبدعين في التوظيف‬ ‫‪4.17‬‬
‫الدرجة الكلية للمحور الثاني‬ ‫‪4.14‬‬
‫جدول رقم {‪ : }10‬المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واألهمية‬
‫النسبية الجابات عينة الدراسة على العوامل المرتبطة بالثقافة التنظيمية ‪.‬‬

‫الرقم‬ ‫المحور‬ ‫المتوسط‬


‫الحسابي‬
‫‪1‬‬ ‫يشيع جو من التسامح في المنشأة‬ ‫‪4.23‬‬
‫‪2‬‬ ‫تتساهل االدارة مع التأخر في االنجاز‬ ‫‪2.95‬‬
‫‪3‬‬ ‫تمارس االدارة رقابة غير مباشرة على العاملين‬ ‫‪3.77‬‬
‫‪4‬‬ ‫تتقبل االدارة االختالفات في الرأي‬ ‫‪3.88‬‬
‫‪5‬‬ ‫تقدم االدارة تغذية راجعة ايجابية للعاملين‬ ‫‪4.03‬‬
‫‪6‬‬ ‫تركز االدارة على نتائج العمل بشكل كبير‬ ‫‪4.17‬‬
‫الدرجة الكلية للمحور الثاني‬ ‫‪3.83‬‬
‫جدول رقم {‪ : }11‬نتائج اختبار «ت» لمجموعتين مستقلتين لفحص داللة الفروق في متوسط االستجابات‬
‫نحو مدى تطبيق نموذج فيدلر للقيادة وأثره على االبداع التنظيمي في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا‬
‫والبيرة تعزي لمتغير عدد طالب المدارس ‪.‬‬

‫المجال‬ ‫عدد طالب‬ ‫العدد‬ ‫قيمة «ت» االنحرافات المتوسط‬ ‫درجات‬ ‫مستوى‬
‫المدارس‬ ‫المعياري الحسابي‬ ‫الحرية‬ ‫الداللة‬
‫الدرجة‬ ‫اقل من ‪500‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪3.8232‬‬ ‫‪48055‬‬ ‫‪545‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪018‬‬
‫الكلية‬
‫فأكثر ‪500‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪3.8770‬‬ ‫‪31647‬‬ ‫‪476‬‬ ‫‪30397‬‬
‫جدول رقم {‪ : }12‬نتائج اختبار «ت» لمجموعتين مستقلتين لفحص داللة الفروق في متوسط‬
‫االستجابات نحو مدى تطبيق نموذج فيدلر القيادة وأثره على االبداع التنظيمي في المدارس الخاصة‬
‫في محافظة رام هللا والبيرة تعزى لمتغير سنة تأسيس المدرسة ‪.‬‬

‫المجال‬ ‫سنوات‬ ‫العدد‬ ‫المتوسط‬ ‫االنحراف‬ ‫قيمة ت‬ ‫درجات‬ ‫مستوى‬


‫الخبرة‬ ‫الحسابي‬ ‫المعياري‬ ‫الحرية‬ ‫الداللة‬

‫الدرجة‬ ‫قبل ‪2013‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪3.7733‬‬ ‫‪36734.‬‬ ‫‪3.238-‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪619‬‬


‫الكلية‬
‫عام ‪2013‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪4.0878‬‬ ‫‪30306.‬‬ ‫‪3.536-‬‬ ‫‪36.848‬‬
‫فأكثر‬
‫نتائج الفرضيات ( ‪) Hypotheses Results‬‬

‫الفرضية الرئيسة‬
‫الفرضية الصفرية التي تنص على أنه ال يوجد فروق ذات داللة إحصائية على مستوى الداللة (‪α‬‬
‫‪ )= 0.05‬في متوسط االستجابات نحو مدى تطبيق نموذج فيدلر القيادة وأثره على االبداع‬
‫التنظيمي في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة تعزى لمتغير عدد طالب المدارس‪،‬‬
‫ونقبل الفرضية البديلة التي تشير الى وجود فروق ذات داللة إحصائية على مستوى الداللة (= ‪α‬‬
‫‪ )0.05‬في متوسط االستجابات نحو مدى تطبيق نموذج فيدلر القيادة وأثره على االبداع التنظيمي‬
‫في المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة تعزى لمتغير عدد طالب المدارس‪.‬أتضح أن‬
‫قيمة مستوى الداللة أقل من (‪ )0.05‬عند الدرجة الكلية ‪.‬‬

‫الفرضية الثانية‬
‫إتضح أن قيمة مستوى الداللة أكبر من (‪ )0.05‬عند الدرحة الكلية‪ ،‬ولذلك نقبل الفرضية الصفرية‬
‫التي تنص على انه ال يوجد فروق ذات داللة إحصائية على مستوى الداللة (‪ )α = 0.05‬في‬
‫متوسط االستجابات نحو مدى تطبيق نموذج فيدلر القيادة وأثره على االبداع التنظيمي في‬
‫المدارس الخاصة في محافظة رام هللا والبيرة ‪.‬‬
‫معيقات الدراسة ( ‪) Study Obstacles‬‬

‫خالل سنوات دراستنا األربع‪ ،‬لم نتلق تدريًبا على إجراء األبحاث العلمية‪ ،‬إال في‬
‫مشروع التخرج الذي استمر لمدة أربعة أشهر‪ ،‬مما جعلنا نفتقر إلى الكفاءة‬
‫الالزمة في إعداد األبحاث‪.‬‬
‫عند توزيع االستبانات على مديري المدارس‪ ،‬لم يتم التعاون الكافي لجمع‬
‫المعلومات ولم ُتعبأ االستبانات في الوقت المحدد‪ ،‬مما تسبب في تأخر استالمها‬
‫وهدر الوقت‪.‬‬
‫نقص الحواسيب والبرامج الالزمة لعرض البحث بكفاءة كان من أبرز المعوقات‬
‫التي أثرت على جودة تقديم النتائج بشكل متميز ‪.‬‬
‫نقص الوقت المتاح كان من المعوقات الرئيسية التي واجهناها‪ ،‬حيث أدى إلى‬
‫تقليص قدرتنا على تنفيذ البحث بدقة وشمولية‪.‬‬
‫األهداء‬
‫(َو آِخ ُر َد ْع َو اُهْم َأِن اْلَحْم ُد ِهَّلِل َر ِّب اْلَع اَلِم يَن )‬
‫َو َص َلْت َر ْح َلِتنا اْلَج اِمِع َّية إَلى ِنَهاَيِتَها َبْع َد َتَعٍب َو َم ْش َقٍة‪َ ..‬و َها َنْح ُن اْلَيْو َم َنَتَو َّج ِلَح َظاِتَنا‬
‫اُأْلْخ ُيَرِة ِم ْن َبْح َِث تْخ ِر ِج َنا ِبُك ِّل َهَّم ٍة َو َنَش اٍط ‪ ..‬اْلَحْم ُد ِهَّلِل اَّلِذ ي َبَّلَغ ِنيَ هَذ ا اْلَيْو َم اْلَعِظ يَم َبْع َد‬
‫َرِح َلٍة َطِويَلٍة ِم َن اْلُج ِّد َو اِاْل ْج ِتَهاِد َو َسَهِر الَّلَياِلي َو َبْع َد ِخ َيَباٍت َو ُم َح اَو اَل ٍت اَل َتْنَتِهي ‪ ..‬اْلَيْو َم‬
‫َحَص ْد ُت َتَعَب الِّس ِنيَن اَأْلْر َبَع … ُش ْك ًر ا ِم َن اْلَقْلِب ِلُك ِّل َم ْن َس اَنَد ِني ِفي َرِح َلِتي‪ِ .‬إًلى َأًهِلُي ُفي‬
‫َغ ِز َة‪َ ،‬ص َاِم ٍد يَن َع لَى الًر ٌغ َم ًم ًن ُك ًل اًًلتُح َد ٌيَاِت ُو اًلِص ُعوٌبَاِت‪َ .‬أًنُتًم ًم ٌص ُد ِر ِإٌلَهاِمُي‬
‫ُو ُقَو ِتٍي ‪ُ،‬و ٌم ًنُك ٌم ًأٌس َتِم ًد اُلَع ِز ُيٌم َة ُو اإِل ًص َر اِر‪ُ .‬أْهِد ي َم ْش ُروَع َتْخ ِر ِج ي إَلى َأِبي اْلَع ِز يِز ‪ ،‬اَّلِذ ي‬
‫َع َّلَم ِني َم ْعَنى اْلَع َم ِل اْلَج اِّد َو اِإْل ْص َر اِر ‪َ ،‬و اَّلِذ ي َك اَن َد ْع ِم ي وَس ْنِد ي ِفي ُك ِّل ُخ ْطَو ٍة‬
‫َأْخ ِط يَها‪ُ ....‬أْهِد ي َم ْش ُروَع َتْخ ِر ِج ي إَلى ِتْلَك اْلَم ْر َأِة اْلَعِظ يَم ِة ‪ ،‬اَّلِتيَ كاَنْت ِلي َد اِئًم ا َم ْص َد َر‬
‫ِإْلَهاٍم ِبَص ْبِر َها َو ِح ْك َم ِتَهاَو َم َح َّبِتَها الاَّل َم َتَناِهَيِة ‪ ،‬إَلى ُأِّم ي اْلَح ُنوَنِة ‪ُ ...‬أْهِد ي َتْخ ُر ِج ي ِلَج اِمَعِتي‬
‫ُأ‬
‫َو َس اِتَذ ِتي َو ُك ِّل َم ْن َك اَن َ سَبًبا َلْو َبِس يًطا ِفي ُم َس اَعَد ِتي ِلْلُو ُصوِل إَلى ُهَناَو َأْخ ِص ِبالِّذ ْك ِر‬
‫الُّد ْك ُتوِر ( َس اِمَح َج اِبِر ) اَّلِذ ي َأْش َر َف َع َلى َم ْش ُروِع َنا ‪َ ....‬ك َم ا َو ُأْهِد ي َتْخ ُر ِج ي إَلى ُك ِّل َم ْن‬
‫َس اَنَد ِني َطِو ال حياتي ‪ ،‬إَلى َأَخ َو ِتي اْلَغ اِلَيْيِن ‪ُ ...‬أْهِد ي َم ْش ُروِع ي إَلى ُك ِّل َش ِهيٍد َو َأِس يٍر‬
‫َو َج ِر يٍح ‪ ،‬إَلى فلْس ِط يَن اْلَح ِبيَبِة ‪ِ ...‬بُك ِّل اْلُحِّب َو الَّتْقِد ْيِر‬
‫الشكر والتقدير‬

‫ًيُسُع ٍد ِنُي ًو ُيًش ٌر ًفُنّي ًأًن ُأًتٍقُد ًم ٍبًخ ُاُلّص اٍلًشُك ّر ُو الُتِقِد ُيًر ًإُلى ُك ٍل ُم ًن ٍس ُاُهُم ٍفي‬
‫ًإًنًج ُاِز ٍم ُش ّر وِع ٌتِخ ُرًج ِي ًبًنُج ًاّح ‪ٌ .‬ك ُم ُا ٍأٌخ ُص ُباٌلّذ َك ِر ُد ُكُتُو ُر ًنًا اَلُم َش ِر َف اًلِغ َاِلَي ‪:‬‬
‫ُد ‪َ.‬س ًاٌم ِح ّج َاُبٍر ِع ُلّى َد ٍع ُم ُه اُلُم ًس ًتُم ّر ُو َتُو ُجًيَهاًتَه اَلّقَيًم ِة اًلّتًي ُك ّاًنُت ُسُبَبًا ِر ًئيُسّيًا‬
‫ُفًي ُتُح ِقًيُق ِهَذ ًا اَلَنُج ْاَح ‪ً .‬لُقِد َك ّاُن ُلَخ ُبَر ُتُه ُو َم َالُح َظاُتُه اَلُبُنّيِة أَثُر ِكُبًيّر ِفّي ُتُح ِس ّيِن‬
‫ُم ُس ُتّو ى اُلِعُم ُل ‪ُ .‬ك َم ُا ُأُتِقّد ُم ِباًلُشُك ُر اُلُج ِز ًيُل ُأِلُع ِض اِء ًلُج ُنِة اُلُم َناِقُش ِة اَأًلَفاِض ُل‬
‫اَلِذ ًيَن ُتُك ّر ُم ُو ا ِبُم َناِقُش ِة ُم ُش ّروِع ٍي ‪ُ ،‬و ُأُش ِكُر ُك ُل ُم ُن ّقُد ُم ُلًي اُلُدُع ُم ُو ااُل ُهِتُم َاُم‬
‫ِإِل ِتُم َاُم ِهَذَا اًلُم ُش ّر ُو ِع‪.‬‬

You might also like