Download as pptx, pdf, or txt
Download as pptx, pdf, or txt
You are on page 1of 105

‫محاضرات في مادة‬

‫طرق البحث العلمي‬


‫‪226‬‬

‫أ‪ .‬الالفي علي الالفي‬


‫المحتويات‬
‫المحاضرة األولى‪ :‬مفهوم البحث العلمي وأهميته‬
‫المحاضرة الثانية‪ :‬طرق الحصول على المعرفة وتطور البحث‬
‫العلمي‬
‫المحاضرة الثالثة‪ :‬أنواع مناهج البحث العلمي ومكونات البحث‬
‫العلمي‬
‫المحاضرة الرابعة‪ :‬منهجية البحث العلمي‬
‫المحاضرة الخامسة‪ :‬صياغة فرضيات البحث العلمي‬
‫المحاضرة السادسة‪ :‬متغيرات البحث العلمي‬
‫المحاضرة السابعة‪ :‬أدوات البحث العلمي‬
‫المحاضرة الثامنة‪ :‬تحديد الدراسات السابقة وأهميتها للبحث‬
‫المحاضرة التاسعة‪ :‬المصادر والمرجع وأسلوب تثبيتها‬
‫المحاضرة العاشرة‪ :‬استخدام المختصرات بالبحث العلمي وأخالقيات‬
‫وصفات الباحث العلمي‬
‫المحاضرة األولى‬
‫أهمية مناهج البحث‪:‬‬
‫‪ – 1‬األسلوب العلمي سبيل تقدم الشعوب اقتصادي – اجتماعي – ثقافي‬
‫‪ -2‬البحث العلمي طريقة توجه لحل مشكالت اإلنسان في المجاالت‬
‫المتعددة‪ .‬فالتفكير العلمي تفكير يحتاج له كل الناس وليس قاصر على‬
‫الجامعات ومراكز األبحاث‪.‬‬
‫‪ -3‬اإلنسان العادي يحتاج للتفكير العلمي في حل مشكالته‪.‬‬
‫‪ -4‬ممارسة التخطيط في حياتنا أبسط مثال لتطبيق التفكير أو البث العلمي‬
‫في حياتنا‪.‬‬
‫‪ -5‬يجب أن تنبع األبحاث من مجتمعاتنا وبخاصة في المجاالت االجتماعية‬
‫والثقافية والعلمية‪.‬‬
‫الدول المتقدمة تقدمت ووصلت لما هي عليه اآلن من خالل إتباعها‬
‫للمنهج العلمي في التخطيط ‪ ،‬وليس أمام الدول النامية إال أن تتبع أسلوب‬
‫المنهج العلمي وذلك لتقليل الفجوة بينها وبين هذه الدول المتقدمة‪.‬‬
‫سؤال‪ :‬من هم األشخاص الذين يهتمون‬
‫بالبحث العلمي ؟‬

‫طالب الدراسات العليا‬ ‫الباحثين‬ ‫العلماء‬

‫كل إنسان مهما كان عمله أو مركزه‬

‫كل مشكلة مهما كانت فهي تحتاج إلى طريقة علمية لحلها‬
‫فدراسة البحث العلمي تزودنا باألساليب العلمية‬ ‫•‬
‫الضرورية لتحسين أساليب حياتنا وتحسين‬
‫أساليب أعمالنا وتطوير أنفسنا‪.‬‬
‫مما حذا بنا االمر الى التزود بأكبر قدر ممكن‬ ‫•‬
‫من المعرفة‪ ،‬لما سيكون لها االثر االكبر واالهم‬
‫في عملية فهم الظواهر والتوصل الى مسبباتها‬
‫ونتائجها‪.‬‬
‫فالمعرفة العلمية من خالل البحث العلمي تعد‬ ‫•‬
‫االتجاه الصحيح والواجب اتباعه لحل المشاكل‬
‫المختلفة‪.‬‬
‫سؤال‪ :‬ما هو الفرق بين البحث العلمي والنشاط‬
‫العلمي ؟‬
‫‪ ‬البحث العلمي ‪ :‬هو طريقة منظمة لحل المشكالت في‬
‫مجاالت متعددة ‪.‬‬
‫‪ ‬النشاط العلمي ‪ :‬هو نشاط متخصص للعلماء‬
‫كالتخصص في الكيمياء أو في الرياضيات‬
‫كيف يمكن التعامل مع المشكالت العامة ؟‬
‫‪ ‬تحديد المشكالت بشكل دقيق‬
‫‪ ‬وضع الفرضيات المبدئية التي تساعدنا في حل المشكلة‬
‫‪ ‬تحديد اإلجراءات الالزمة لالختبار هذه الفروض‬
‫ما هو المقصود بالعلم ؟‬
‫العلم ه‪dd‬و نش‪dd‬اط يه‪dd‬دف إلى زي‪dd‬ادة ق‪dd‬درة اإلنس‪dd‬ان على الس‪dd‬يطرة على‬
‫الطبيعة‪.‬‬

‫منذ بداية نشأة اإلنسان وهو يبحث عن تفسير لما يحيط به من غموض‪.‬‬

‫لما زادت معارف اإلنسان زادت قدرته على فهم الظواهر الطبيعية‪.‬‬

‫فهم العالق‪dd‬ات بين الظ‪dd‬واهر ه‪dd‬و ال‪dd‬ذي يمكن اإلنس‪dd‬ان من زي‪dd‬ادة س‪dd‬يطرته‬
‫على البيئة‪.‬‬

‫ولق‪d‬د ظه‪d‬رت العدي‪d‬د من العل‪d‬وم نتيج‪d‬ة لتع‪d‬دد الظ‪d‬واهر ف‪d‬الظواهر المتعلق‪d‬ة‬


‫بالفل‪d‬ك ظه‪d‬ر له‪d‬ا علم الفل‪d‬ك والظ‪d‬واهر الخاص‪d‬ة بالس‪d‬لوك اإلنس‪d‬اني ظه‪d‬ر‬
‫لها علم النفس‪.‬‬
‫إذا العلم ال يتعل ق بدراس ة ظ اهرة م ا ب ل‬
‫يش مل جمي ع الظ واهر فال يقتص ر العلم‬
‫على النش اطات ال تي تس تخدم فيه ا‬
‫المختبرات واألجهزة واألدوات ‪ ،‬بل يشمل‬
‫أي نش اط يه دف إلى دراس ة العالق ات‬
‫بين الظواهر‬
‫أهداف العلم‬
‫‪‬الفهم‪ :‬هو الغرض األساسي للعلم وبناًء على ذلك فالبد من ادراك‬
‫االسباب التي ادت الى حدوث الظواهر حتى نستطيع التعامل معها‪.‬‬

‫التنب ؤ‪ :‬م ا ه و اال عملي ة االس تنتاج ال تي يق وم به ا الب احث بن اًء‬


‫‪‬‬
‫على معرفت ه الس ابقة بظ اهرة معين ة‪ .‬وال يعت بر ه ذا االس تنتاج‬
‫صحيحا اال اذا استطعنا اثبات صحة تجربته‪.‬‬

‫‪‬الض بط والتحكم‪ :‬يقص د ب ه الس يطرة على بعض العوام ل ال تي‬


‫ت ؤثر في ح دوث الظ اهرة ‪ ،‬فيمكن نقص ان بعض العوام ل مم ا يقل ل‬
‫من أثر هذه الظاهرة ‪ ،‬أو العكس‪.‬‬
‫تعريف البحث العلمي‬
‫محاول ة دقيق ة ومنظم ة للتوص ل الى ح ل‬ ‫‪.1‬‬
‫لجميع المشكالت التي تواجه االفراد‪.‬‬
‫استقص اء دقي ق يه دف الكتش اف حق ائق‬ ‫‪.2‬‬
‫وقواعد عامة يمكن التاكد من صحتها‪.‬‬
‫استقص اء دقي ق ومنظم يه دف الكتش اف‬ ‫‪.3‬‬
‫المع ارف والتاك د من ص حتها عن طري ق‬
‫االختبار العلمي‪.‬‬
‫إذا البحث العلمي‪:‬‬
‫هو جهد علمي يهدف إلى اكتشاف الحقائق الجديدة‪ ،‬والتأكد من صحتها‬
‫وتحليل العالقات بين الحقائق المختلفة‪.‬‬

‫او البحث العلمي‪:‬‬


‫هو جهود منظمة يقوم بها اإلنسان‪ ،‬مستخدما األسلوب العلمي الكتشاف‬
‫ظواهر بيئته واكتشاف العالقات بينها‪ ،‬ومن ثم زيادة سيطرته علي بيئته‪.‬‬
‫وتشترك جميع التعريفات في ‪:‬‬

‫‪ -1‬البحث العلمي محاولة منظمة تعتمد على األسلوب‬


‫المنهجي وليس األساليب غير العلمية ‪.‬‬

‫‪ -2‬يه دف البحث العلمي لتوس يع مع ارف اإلنس ان وبالت الي‬


‫زيادة تكيفه مع بيئته‪.‬‬

‫‪ -3‬يختبر المعارف التي يتوصل إليها اإلنسان وال يعلنها إال‬


‫بعد اثباتها والتأكد من صحتها‪.‬‬

‫‪ -4‬البحث العلمي يشمل جميع مناحي الحياة بكل مشكالتها‪.‬‬


‫االفتراضات التي تقوم عليها الطريقة العلمية في البحث‪:‬‬

‫اوال‪ :‬المسلمات الخاصة بالطبيعة العامة‪:‬‬

‫اف تراض الطبيع ة العام ة‪ :‬هن اك ثبات ا أي أنه ا يمكن أن يتك رر‬
‫ح دوثها م رات عدي دة في ظ ل الظ روف ذاته ا ‪ ،‬وي دفع ذل ك األم ر‬
‫الباحث للبحث عن القوانين المتحكمة في الظواهر‪.‬‬

‫ومن مسلمات هذا االفتراض‪:‬‬


‫مسلمة الحتمية‪ :‬ويعني أن لكل ظاهرة أو حادثة‬
‫‪.‬أسباب وعوامل تسبقها وتتسبب في حدوثها‬

‫مسلمة الثبات‪ :‬أي أن الظواهر الطبيعية تتمتع بقدر‬


‫من الثبات يجعلها تحتفظ بخصائصها ومميزاتها على‬
‫مدى فترة زمنية محددة وفي ظروف معينة ولكنه‬
‫ثبات نسبي وليس مطلق حيث تتغير الطبيعة‬
‫وظواهرها تدريجيا بمرور الزمن‪ .‬أهمية هذه المسلمة‬
‫في أن الباحث لديه الوقت لدراسة الظاهرة دون أن‬
‫‪ .‬تتغير‬
‫ثانيا المسلمات الخاصة بالطبيعة البشرية‪:‬‬

‫يس لم العلم اء ب أن ك ل ش يء بالطبيع ة يمكن مالحظت ه‬


‫بالوس ائل الحس ية فالعلم اء يس تخدمون العملي ات‬
‫النفسية ( التذكر – التفكير – اإلدراك)‪.‬‬

‫أ‪ -‬مسلمة صحة اإلدراك‪ :‬تستند هذه المسلمة إلى أن‬


‫ح واس اإلنس ان هي أدوات مالئم ة ص الحة للوص ول‬
‫إلى المعرف ة الموثوق ة على ال رغم من أنه ا مح دودة‬
‫القدرة قصيرة المدى عرضة للخطأ لذلك علي الباحث‬
‫ان يكرر مالحظاته ويتأكد منها‬
‫ب‪ -‬مس لمة ص حة الت ذكر‪ :‬تث ق ه ذه المس لمة في ق درة‬
‫اإلنس ان على اس تخدام المع ارف ال تي يختزنه ا في‬
‫ذاكرته‪ ،‬وال يستطيع العالم أن يهمل كل م ا في ذاكرته‪،‬‬
‫ولم ا ك انت ق درة اإلنس ان على الت ذكر مح دودة علي ه أال‬
‫يعتمد على الذاكرة فقط ولكن أيضا على ما يسجله من‬
‫معارف وسجالت‪.‬‬

‫ج‪ -‬مسلمة صحة التفكير واالستدالل‪ :‬يستطيع الباحث أن‬


‫يعتم د على تفك يره واس تنتاجاته ودو ذل ك في الوص ول‬
‫للمعرف ة ‪ ،‬ولكن لم ا ك ان يمكن أن يس تخدم مق دمات‬
‫خاطئ ة وبالت الي اس تنتاجات خاطئ ة إذا علي ه أن يراج ع‬
‫نفسه ويفحص مقدماته بدقة‪.‬‬
‫المحاضرة الثانية‬
‫طرق الحصول على المعرفة ومراحل تطور البحث العلمي‬

‫‪ -1‬المحاولة والخطأ‪:‬‬
‫كان اإلنس ان ي ؤمن بالص دفة في تفس ير األش ياء وك انت‬
‫وسيلته للتكيف معها المحاولة والخطأ ضعي أمثلة؟‬

‫‪ -2‬اللجوء للسلطة ‪:‬‬


‫كان اإلنس ان يلج أ ألص حاب الس لطة ( رئيس القبيل ة)‬
‫لتفس ير الظ واهر الغريب ة ‪ ،‬وك ان يقب ل تفس يراتهم دون‬
‫مناقش ة ألنهم ال يخطئ ون إذا هن اك قب ول لألفك ار القديم ة‬
‫والتقاليد‪.‬‬
‫‪ -3‬التفكير القياسي ( االستنتاجي ‪ /‬االستداللي)‪:‬‬
‫‪ ‬يقوم على االنتقال من المقدمات إلى النتائج باعتبار‬
‫صحة المقدمات يؤدي الى صحة النتائج‪.‬‬

‫‪ -4 ‬التفكير االستقرائي‪:‬‬
‫أعلن ه فرنس يس بيك ون ببداي ة الق رن الس ابع عش ر‬
‫ليحل محل التفكير القياسي‪.‬‬
‫وفيه ينتقل من الش واهد الجزئية للحكم الكلي‪ .‬وفحص‬
‫ك ل الجزئي ات للوص ول للنتيج ة يس مى االس تقراء‬
‫التام فهل هذا ممكن؟‬
‫‪ -5‬االستقراء الناقص‪:‬‬

‫وفي ه يكتفي الب احث بفحص عين ة من الجزئي ات ال‬


‫كله ا لالنتق ال للحكم على الكل‪ .‬ولكن ص دق وص حة‬
‫الحكم تتوق ف على م دى تمثي ل العين ة للمجتم ع‬
‫الممثلة له‪ ،‬إذا االستقراء الناقص يقدم معرفة تحتمل‬
‫الصدق والخطأ فهي استنتاجات‪.‬‬
‫أنواع مناهج البحث العلمي‬

‫أنواع مناهج البحث العلمي‪:‬‬

‫تحديد منهج البحث‪ :‬ويقصد به ان يحدد الباحث‬


‫الطريق ة ال تي س وف يس لكها في معالج ة‬
‫موضوع البحث‬
‫‪ ‬المنهج التاريخي ‪:‬‬
‫ه و ال ذي يتن اول ب العرض والتحلي ل الوق ائع واالح داث‬ ‫‪‬‬

‫واالتجاهات السابقة بالنسبة لمشكلة اجتماعية معينة‬


‫‪ ‬يس ترد م ا ك ان ق د ح دث في الماض ي لدراس ته ومحاول ة‬
‫ايج اد تفس ير ل ه به دف الوص ول الى الق وانين ال تي تحكم‬
‫سير الظواهر‬
‫‪ ‬يعتم د على مص درين اآلث ار المادي ة واآلث ار المكتوب ة‬
‫(وثائق ومحفوظات)‬
‫‪ ‬الدراسات التاريخية ال تقوم على أساس وضع فروض بل‬
‫تتم جمع بيانات عن أحداث الماضي‬
‫‪ ‬مش كلة الب احث الت اريخي هي التأك د من ص حة‬
‫البيانات‬
‫‪ ‬نق د خ ارجي(الوثيق ة ‪ ،‬المص در) – نق د داخلي‬
‫(المادة)‬
‫‪ ‬مفيد من ناحية دراسة تطور المؤسسات والشركات‬
‫‪-‬مث ال‪ :‬دراس ة ظ اهرة انخف اض مبيع ات س لعة معين ة‬
‫(قد حدثت في الماضي)‬
‫المنهج الوصفي (المسح االجتماعي ‪:)Survey‬‬
‫‪‬يتض من دراس ة الحق ائق الراهن ة المتعلق ة بطيع ة‬
‫ظاهرة أو موقف أو مجموعة من الناس‬

‫‪‬معرفة خصائص الظ اهرة‪ ،‬والمتغيرات والعوامل التي‬


‫أدت الى وجود الظاهرة‪.‬‬

‫‪‬من أكثر المناهج شيوعا‬

‫‪‬يعاب عليه‪ :‬انها سطحية وغير متعمقة‪.‬‬


‫المنهج التجريبي‪:‬‬
‫‪‬تغي‪dd‬ير متعم‪dd‬د ومض‪dd‬بوط للش‪dd‬روط المح‪dd‬ددة لحادث‪dd‬ة م‪dd‬ا‬
‫ومالحظة التغييرات‪.‬‬
‫‪‬التغي‪dddddddd‬ير والتج‪dddddddd‬ريب في المتغ‪dddddddd‬ير المس‪dddddddd‬تقل‬
‫‪ )Independent‬ودراس‪dd‬ة ت‪dd‬أثيره على‬ ‫(‪Variables‬‬
‫المتغ‪d‬ير الت‪d‬ابع (‪ )Dependent Variables‬م‪d‬ع ثب‪d‬ات‬
‫باقي العوامل األخرى‬
‫نوعين من البح‪dddd‬وث التجريبي‪dddd‬ة معملي‪dddd‬ة وميداني‪dddd‬ة‬
‫الميداني‪d‬ة أك‪d‬ثر ص‪d‬دقا ال نه‪d‬ا أق‪d‬رب للواق‪d‬ع ولكنه‪d‬ا أق‪d‬ل‬
‫دق‪dddddddddd‬ة في ض‪dddddddddd‬بط العوام‪dddddddddd‬ل األخ‪dddddddddd‬رى‪.‬‬
‫المحاضرة الثالثة‬
‫دراسة الحالة (‪:)case study‬‬
‫‪‬تختلف عن غيرها من المناهج من حيث درجة تعمقها في‬
‫الدراسة ومن حيث طبيعة جمهور المبحوثين الذين‬
‫يكونون عادة محدودين جدا ولذلك يمكن تعريفها على‬
‫انها منهج يهتم بجمع البيانات المتعلقة بوحدة معينة‬
‫سواء كانت فردا او مؤسسة وهي تقوم على اساس‬
‫التعمق في الدراسة وهي تركز على الموقف الكلي وعلى‬
‫مجموعة العوامل والنظر الى الجزيئات من خالل الكل‬
‫مكونات البحث العلمي‬
‫‪‬عنوان البحث‪.‬‬
‫‪‬مستخلص البحث‬
‫‪‬المحتويات‬
‫‪‬مقدمة البحث‪.‬‬
‫‪‬منهجية البحث والدراسات السابقة‪.‬‬
‫‪‬االطار النظري للبحث‪.‬‬
‫‪‬الجانب العملي للبحث‪.‬‬
‫‪‬االستنتاجات والتوصيات‪.‬‬
‫‪ ‬المصادر‪.‬‬
‫‪‬المالحق‪.‬‬
‫عنوان البحث‬

‫‪‬عن((وان البحث ينبغي أن يع((بر بدق((ة ووض((وح وإيج((از عن‬


‫طبيع(ة البحث ومجال(ه ‪.‬مثل (أث(ر اس(تخدام اس(تراتيجية العص(ف‬
‫ال((ذهني في ت((دريس الم((ادة على التحص((يل الدراس((ي وتنمي((ة‬
‫مهارات التفكير الناقد لدى طالب الثانوية العامة )‪.‬‬

‫‪‬الحقيق(ة أن العن(وان المص(اغ ص(ياغة دقيق(ة وس(ليمة ي(ؤدى‬


‫الى جذب القارئ ‪ ،‬والعكس صحيح ‪.‬‬

‫‪‬وي(ذكر العدي(د من الب(احثين أن هن(اك أم(ورا تنبغي مراعاته(ا‬


‫عند صياغة عنوان البحث لعل من أهمها ما يلى‬
‫‪ ‬أن يع‪dd‬بر العن‪dd‬وان تعب‪dd‬يرا دقيق‪dd‬ا عن موض‪dd‬وع‬
‫البحث ‪ ،‬فال يغف‪dd‬ل العن‪dd‬وان ج‪dd‬وانب في البحث‬
‫س‪ddd‬يتم إجراؤه‪ddd‬ا ‪ ،‬وال يع‪ddd‬بر عن ج‪ddd‬وانب ال‬
‫يتضمنها البحث ‪.‬‬

‫‪ ‬أال يك‪dd‬ون العن‪dd‬وان قص‪dd‬يرا مخال ‪ ،‬وال ط‪dd‬ويال‬


‫ممال ‪ ،‬وأن تك‪d‬ون كلمات‪d‬ه قليل‪d‬ة ح‪d‬تى ال ٌينس‪d‬ى‬
‫الكالم بعضه بعضا ‪.‬‬
‫‪ ‬أن يتم اختيار ألفاظ العنوان بحيث تتصف‬
‫باللغة العلمية السليمة البسيطة‪،‬‬
‫السهلة ‪،‬وليست من الكلمات المعقدة ‪.‬‬
‫‪ ‬أن تكون صياغة العنوان علمية مبسطة‬
‫وليست صياغة مجازية خيالية ‪.‬‬
‫‪ ‬أال يحتوى العنوان على مصطلحات تحتمل‬
‫أكثر من معنى ‪ -‬قدر اإلمكان – فإذا أضطر‬
‫الباحث الى ذلك ‪ ،‬فعليه أن يوضح في نهاية‬
‫خطة البحث ماذا يقصد بهذا المصطلح في‬
‫بحثه الحالي ‪.‬‬
‫المقدمة (مقدمة البحث )‬

‫تلقى الض‪d‬وء على المي‪d‬دان ال‪d‬ذى يق‪d‬ع في‪d‬ه البحث وت‪d‬بين كيفي‪d‬ة‬
‫شعور الباحث بالمشكلة ودواعي إجراء البحث ‪.‬‬

‫وفى مقدمة البحث يشير الطالب بإيجاز الى‪:‬‬

‫‪ -‬الكتاب‪dd‬ات والبح‪dd‬وث الس‪dd‬ابقة موض‪dd‬حا الص‪dd‬لة بينه‪dd‬ا وبين‬


‫الموضوع الذى يقترح بحثه ‪.‬‬
‫‪ -‬ك‪dd‬ذلك يوض‪dd‬ح الب‪dd‬احث بعض المف‪dd‬اهيم واألفك‪dd‬ار‬
‫األساسية ذات الداللة والمغزى بالنسبة لبحثه ‪.‬‬

‫‪ -‬ويمكن‪dddddd‬ه أن يس‪dddddd‬تعرض بعض الثغ‪dddddd‬رات‬


‫والمش‪ddd‬كالت الملح‪ddd‬ة القائم‪ddd‬ة في مج‪ddd‬ال البحث‬
‫وال‪dd‬تي تحت‪dd‬اج الى حل‪dd‬ول وق‪dd‬رارات تس‪dd‬تند الى‬
‫بحوث علمية‪.‬‬
‫المحاضرة الرابعة‬
‫منهجية البحث وتتكون من‪:‬‬
‫محيط العمل‬ ‫مشكلة البحث اختيارها وتحديدها‬
‫والبيئة‬
‫العلمية‬

‫منابع‬ ‫القراءات‬
‫تكليف من‬ ‫مشكلة‬ ‫الواسعة الناقدة‬
‫قبل جهة ما‬ ‫لما تحويه الكتب‬
‫البحث‬ ‫والدوريات‬

‫االبحاث‬
‫السابقة‬
‫تحديد مشكلة البحث‬
‫تع‪d‬د من أهم مراح‪d‬ل البحث تحدي‪d‬د موض‪d‬وع الدراس‪d‬ة بش‪d‬كل‬
‫دقيق وواضح مع مراعاة األمور التالية‪:‬‬

‫‪ -‬ان تكون المشكلة قابلة للبحث‬


‫‪ - -‬أن تكون المشكلة أصلية وذات قيمة‬
‫‪ -‬أن ال تكون موضوع مكرر‬
‫‪ -‬أن تكون في حدود امكانيات الباحث‪.‬‬
‫بمع‪d‬ني آخ‪d‬ر على الب‪d‬احث عن‪d‬د تحدي‪d‬د أهمي‪d‬ة المش‪d‬كلة‬
‫أن يجيب على األسئلة التالية ‪-:‬‬

‫لماذا تعتقد أن المشكلة مهمة ؟‬ ‫‪‬‬

‫لماذا ترى أن المشكلة جديرة بالدراسة ؟‬ ‫‪‬‬

‫ما الذي يضر بقاء المشكلة دون حل ؟‬ ‫‪‬‬

‫ما اآلثار التي تنتج عن بقائها دون حل ؟‬ ‫‪‬‬


‫أهمية البحث‬

‫األس‪d‬باب ال‪d‬تي أدت إلى االهتم‪d‬ام بدراس‪d‬ة المش‪d‬كلة‪ ،‬والفوائ‪d‬د‬


‫ال‪d‬تي يمكن أن يحققه‪d‬ا البحث نتيج‪d‬ة تل‪d‬ك الدراس‪d‬ة ‪ .‬وق‪d‬د تك‪d‬ون‬
‫األهمية علمية نظرية أو علمية تطبيقية أو كالهما‪.‬‬
‫على الباحث أن يكون مستعدا لإلجابة على‬
‫أسئلة معينة تطرح عليه مثل‪- :‬‬

‫ما أهمية البحث الذي تقوم به ؟‬


‫ما اإلضافة التي يمثلها بحثك ؟‬
‫لماذا ترى أنك مؤهل للقيام بهذا البحث ؟‬
‫أهداف البحث‬

‫تبحث عن النتائج التي يسعى الباحث للوصول إليها‬

‫أن تحدي‪d‬د أه‪d‬داف البحث في بداي‪d‬ة العملي‪d‬ة البحثي‪d‬ة يعت‪d‬بر‬


‫ض‪dd‬روريا ج‪dd‬دا ‪ ،‬فبع‪dd‬د أن ح‪dd‬دد الب‪dd‬احث ” م‪dd‬اذا“ في‬
‫الخط‪dd‬وات الس‪dd‬ابقة ‪ ،‬يتعين علي‪dd‬ه أن يكم‪dd‬ل توض‪dd‬يحه “‬
‫لم‪dd‬اذا“ فه‪dd‬ذا ه‪dd‬و الس‪dd‬ؤال الث‪dd‬اني ال‪dd‬ذى س‪dd‬وف يس‪dd‬أله‬
‫القارئ ‪.‬‬
‫والغرض من هذه الخطوة هو تحقيق اآلتي ‪:‬‬
‫‪ -1‬الكشف عما يريد الباحث أن يفعله في بحثه‬
‫وكذلك ما يريد التوصل اليه من خاللها ‪.‬‬
‫‪ -2‬الكشف عن المشكالت واألسباب المتعلقة‬
‫بموضوع الظاهرة التي يدرسها الباحث ‪.‬‬
‫‪ -3‬الكشف عن الواقع الحالي لمتغيرات‬
‫وعناصر البحث‪.‬‬
‫‪ -4‬اإلجابة عن تساؤالت البحث ‪.‬‬
‫الفرق بين أهداف البحث وأهميته‬

‫• هدف البحث ‪:‬‬

‫يقص د ب ه م ا يري د البحث أن يكش ف عن ه أو يتوص ل الي ه‬


‫حيث تبحث أه داف البحث في م اذا عن الظ اهرة الم راد‬
‫دراستها ‪،‬أو كيف تح دث ‪ ،‬ل ذلك تتوقف أه داف البحث عن د‬
‫ح دود التوص ل الى النت ائج ومعالج ة القض ايا والمش كالت‬
‫البحثية‪.‬‬
‫اهمية البحث‬

‫يقص‪d‬د به‪d‬ا لم‪d‬اذا ه‪d‬ذا البحث ؟ وم‪d‬ا يمكن االس‪d‬تفادة ب‪d‬ه من‬
‫نت‪d‬ائج في المج‪d‬ال العلمي ؟ وكي‪d‬ف يمكن أن ت‪d‬ثرى المعرف‪d‬ة‬
‫في المجال النظري أو التطبيقي‪.‬‬

‫ويمكن للباحث من خالل أهمية البحث أن يقنع اآلخرين‬


‫بم‪d‬دى ج‪d‬دوى ه‪d‬ذه الدراس‪d‬ة وفائ‪d‬دتها للمجتم‪d‬ع وللمج‪d‬ال‬
‫الذى تنتمى اليه ‪.‬‬
‫المحاضرة الخامسة‬
‫صياغة فرضيات البحث ‪Hypotheses‬‬

‫الفرض ية‪ :‬تفس ير مق ترح للمش كلة موض وع البحث أو‬ ‫‪‬‬

‫(تفسير مؤقت أو محتمل للنتائج)‬

‫هي‪ :‬توقعات للنتائج أو استنتاجات محتملة وبمعنى آخر‬ ‫‪‬‬

‫هي‪ :‬احتم االت أق ل من الحقيق ة وتمث ل أك ثر اإلجاب ات‬


‫احتماال للسؤال أو األسئلة التي يدور حولها البحث‪L .‬‬
‫أشكال الفرضيات ‪:‬‬

‫صيغة االثب‪d‬ات‪ :‬ه‪d‬و الف‪d‬رض ال‪d‬ذي يح‪d‬اول الب‪d‬احث من خالل‪d‬ه‬ ‫‪‬‬

‫إثب‪d‬ا‪d‬ت وج‪d‬و‪d‬د عالق‪dd‬ة بين ‪d‬متغ‪dd‬يرين س‪dd‬واء كو‪d‬نه‪dd‬ا ايجا‪d‬بي‪dd‬ة أو‬


‫سلبية (عالقة طردية ‪ ،‬أو عكسية )‪.‬‬

‫مث‪d‬ال ‪- :‬زي‪d‬ادة العبء الدراس‪d‬ي ت‪d‬ؤدي إلى ارتف‪d‬اع المع‪d‬دل ال‪d‬تراكمي‬


‫او‪ d‬ا‪d‬لتس‪dd‬ويق ا‪d‬لجي ‪d d‬د للمنت‪d‬ج ‪d‬ي‪dd‬ؤدي الى ا‪d‬رتف‪dd‬اع‪ d‬نس‪dd‬بة م‪d‬بيع‪dd‬ات‪d‬‬
‫المنتوج‪.‬‬
‫صيغة النفي‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫تصاغ الفرضية بشكل ينفي وجود العالقة‬


‫مثال ‪- :‬العبء الدراسي ال يؤثر على المعدل التراكمي (‬
‫نفي عالقة )‪.‬‬
‫‪ -‬التس ويق الجي د للمنت وج ال ي ؤثر على‬
‫نسبة مبيعات المنتج‪.‬‬
‫معايير الفرضيات الجيدة‬

‫• أن تك‪d‬ون الفرض‪d‬ية متس‪d‬قة م‪d‬ع الحق‪d‬ائق المعروف‪d‬ة س‪d‬واء‬


‫ك‪dd‬انت بحوث‪dd‬ا أو نظري‪dd‬ات علمي‪dd‬ة ‪،‬ومن هن‪dd‬ا يتعين على‬
‫الب‪d‬احث أن يت‪d‬بين العالق‪d‬ة بين فرض‪d‬ه وم‪d‬ا أس‪d‬فرت عن‪d‬ه‬
‫الدراس‪d‬ات المرتبط‪d‬ة ب‪d‬ه من نت‪d‬ائج ‪،‬وك‪d‬ذلك عالقت‪d‬ه ب‪d‬األطر‬
‫النظرية المتوفرة في مختلف المجالات‪.‬‬

‫• أن تص‪dd‬اغ الفرض ‪d‬ية بص‪dd‬ورة تمكن من إختباره ‪d‬ا‪ ،‬أي ال‬


‫تكون من العمومية بحيث يصعب اختبارها ‪.‬‬
‫أن تص‪dd‬اغ في ألف‪dd‬اظ س‪dd‬هلة ‪ ،‬بمع‪dd‬نى أن يتجنب اس‪dd‬تخدام‬
‫العب‪d‬ارات الغامض‪d‬ة ‪ ،‬وغ‪d‬ير المح‪d‬ددة ‪ ،‬وأن يتجنب اس‪d‬تخدام‬
‫األس‪ddddddddd‬لوب المعق‪ddddddddd‬د في ص‪ddddddddd‬ياغة الفرض‪ddddddddd‬ية‪.‬‬
‫أن تح‪d‬دد الفروض‪d‬يات العالق‪d‬ة بين متغ‪d‬يرات معين‪d‬ة ‪ ،‬ألن ه‪d‬ذه‬
‫المتغ‪d‬يرات هي ال‪d‬تي نخض‪d‬عها للدراس‪d‬ة للتحق‪d‬ق من ص‪d‬حة‬
‫الفرض‪dddddddddddddddddddddddddddddd‬ية من ع‪dddddddddddddddddddddddddddddd‬دمها ‪.‬‬
‫مصادر الفرضيات‬

‫قد تكون حدسا أو تخمينا‬ ‫•‬

‫نتيجة للتجارب أو المالحظات الشخصية‬ ‫•‬

‫استنباط من نظريات علمية‬ ‫•‬

‫مبنية على اساس المنطق‬ ‫•‬

‫قد تكون من نتائج الدراسات السابقة‬ ‫•‬


‫أهمية الفرضيات‬

‫توجه البحث باتجاه صحيح‬ ‫•‬

‫تحدد مجال الدراسة بشكل دقيق‬ ‫•‬

‫تنظم عملية جمع البيانات‬ ‫•‬

‫اطار منظم لعملية تحليل البيانات وتفسير نتائج البحث‬ ‫•‬


‫الفرق بين فرضيات البحث وإفتراضات البحث‬

‫• فرض‪ddd‬يات البحث ‪ :‬هي إجاب‪ddd‬ات محتمل‪ddd‬ة ألس‪ddd‬ئلة البحث‬


‫مستمدة من خلفية نظرية‪.‬‬

‫• أم‪dd‬ا إفتراض‪dd‬ات البحث‪ :‬فهي مس‪dd‬لمات البحث أو الدراس‪dd‬ة‬


‫وال‪d‬تي يجب التس‪d‬ليم بص‪d‬حتها من ج‪d‬انب الب‪d‬احث والق‪d‬ارئ‬
‫آلنه‪dd‬ا ال تتع‪dd‬ارض م‪dd‬ع الحق‪dd‬ائق العلمي‪dd‬ة وال تحت‪dd‬اج الى‬
‫ب‪d‬راهين أو أدل‪d‬ة وم‪d‬تى احت‪d‬اجت الى ذل‪d‬ك أص‪d‬بحت فرض‪d‬يات‬
‫وليست إفتراضات‪.‬‬
‫المحاضرة السادسة‬
‫متغيرات البحث‬

‫المتغ‪d‬ير المس‪d‬تقل‪ :‬ه‪d‬و المتغ‪d‬ير ال‪d‬ذي ي‪d‬رغب الب‪d‬احث‬ ‫‪‬‬

‫التعرف على أثره في متغير آخر ‪.‬‬

‫المتغ‪dd‬ير الت‪dd‬ابع‪ :‬ه‪dd‬و النتيج‪dd‬ة ال‪dd‬تي تنش‪dd‬أ نتيج‪dd‬ة‬ ‫‪‬‬

‫تأثير المتغير المستقل ‪.‬‬


‫العالقة بين المتغيرين ‪:‬‬

‫تأخذ ثالثة أشكال وهي ‪- :‬‬ ‫‪‬‬

‫عالقة طردية ‪ ،‬عالقة عكسية ‪ ،‬عالقة صفرية‬ ‫‪‬‬

‫يتحدد أي األنواع الثالث هو الصحيح وفقا‬ ‫‪‬‬

‫للمعلومات التي يتم جمعها ‪.‬‬


‫مجتمع وعينة البحث‬

‫‪ ‬مجتمع البحث‬
‫ويع ني ه ذا المص طلح ك ل من يمكن ان تعمم علي ه‬
‫نت ائج البحث من االف راد واالدوات والم واد اختي ار العين ة‬
‫التي ستجري عليها الدراسة‪ ،‬وقد يكون اف راد المجتمع‬
‫متجانسين او غير متجانسين‪.‬‬
‫عينة البحث‬

‫• يتم اختيار عينة البحث وفقا لنوع مشكلة البحث وأهدافه‪،‬‬


‫ويتوقف تعميم نتائج الدراسة على المجتمع األصلي وعلى‬
‫م دى تمثي ل عين ة الدراس ة له ذا المجتم ع األص لي تم ثيال‬
‫جيدا‪.‬‬

‫• وهن اك مجموع ة من األس ئلة ال تي يمكن للب احث أن‬


‫يستعين بها في اختياره لعينة بحثه هي ‪:‬‬
‫هل تمث ل العين ة المجتم ع األص لي تم ثيال كافي ا‬
‫ائج ؟‬ ‫مح بتعميم النت‬ ‫يس‬
‫هل العينة كافية كما ونوعا ؟ وهل هي مناسبة‬
‫ة‬ ‫داف الدراس‬ ‫أله‬
‫ه ل توج د أي عوام ل ت ؤدى الى وج ود تح يز في‬
‫ة؟‬ ‫ار العين‬ ‫اختي‬
‫ه ل المجموع ة الض ابطة ممثل ة كالمجموع ة‬
‫التجريبية ؟‬
‫أنواع العينات‬

‫عشوائية‬
‫غيروائية‬
‫عش‬ ‫‪‬‬

‫قصدية‬
‫ائيةاوبسيطة‬
‫عمدية‬
‫عينة عشو‬ ‫‪‬‬

‫عرضية‬
‫عينة طبقية‬ ‫‪‬‬

‫عينة طبقية تناسبية‬ ‫‪‬‬

‫عينة منتظمة‬ ‫‪‬‬


‫حدود الدراسة‬

‫• من المهم أن يوض‪dd‬ح الب‪dd‬احث ح‪dd‬دود بحث‪dd‬ه أو دراس‪dd‬ته‬


‫ليس لمج‪d‬رد حص‪d‬ر جه‪d‬د الب‪d‬احث في مج‪d‬االت موض‪d‬وعية‬
‫أو مكاني‪d‬ة أو زماني‪d‬ة دون غيرهم‪d‬ا ‪،‬ولكن ليوض‪d‬ح م‪d‬دى‬
‫إمكانية تعميم نتائج البحث وتطبيقها ‪.‬‬
‫• ويمكن تصنيف حدود البحث كما يلى ‪:‬‬

‫‪ -1‬الح‪d‬دود الزماني‪d‬ة ‪ :‬ويتم فيه‪d‬ا تحدي‪d‬د الف‪d‬ترة الزمني‪d‬ة ال‪d‬تي يتم‬


‫فيها إجراء أو تطبيق الدراسة ‪.‬‬

‫‪ -2‬الح‪d‬دود البش‪d‬رية ‪ :‬ويقص‪d‬د به‪d‬ا تحدي‪d‬د الفئ‪d‬ة المس‪d‬تهدفة ال‪d‬تي‬


‫سيتم إجراء الدراسة عليها ‪.‬‬
‫‪ -3‬الح‪d‬دود المكاني‪d‬ة ‪ :‬ويقص‪d‬د به‪d‬ا تحدي‪d‬د المك‪d‬ان ال‪d‬ذى س‪d‬يتم في‪d‬ه‬
‫إج‪d‬راء الدراس‪d‬ة مث‪d‬ل (محافظ‪d‬ة بغ‪d‬داد ) أو ( االدارات التعليمي‪d‬ة‬
‫التي تتبعها مدارس التجربة )‬
‫المحاضرة السابعة‬
‫أدوات البحث‬
‫هي تل‪d‬ك األدوات ال‪d‬تي يس‪d‬تخدمها الب‪d‬احث لتحلي‪d‬ل البيان‪d‬ات‪،‬‬
‫وتك‪d‬ون إم‪d‬ا مع‪d‬دة مس‪d‬بقًا أو مع‪d‬دة من قب‪d‬ل الب‪d‬احث‪ .‬وغالب‪ًd‬ا م‪d‬ا‬
‫تحت‪dddd‬اج ه‪dddd‬ذه األدوات إلى م‪dddd‬ا يثبت ص‪dddd‬الحيتها من خالل‬
‫إج‪d‬راءات الص‪d‬دق والثب‪d‬ات‪ .‬واختب‪d‬ار الص‪d‬دق للبيان‪d‬ات يع‪d‬ني أن‬
‫ذل‪d‬ك االختب‪d‬ار يقيس م‪d‬ا أع‪d‬د لقياس‪d‬ه مهم‪d‬ا تع‪d‬ددت التطبيق‪d‬ات‪.‬‬
‫أم‪d‬ا اختب‪d‬ار الثب‪d‬ات فيؤك‪d‬د أن االختب‪d‬ار يعطي نفس النت‪d‬ائج مهم‪d‬ا‬
‫تعددت تطبيقاته‪.‬‬
‫األساليب اإلحصائية‬

‫يجب اإلش‪dd‬ارة إلى ن‪dd‬وع األس‪dd‬اليب اإلحص‪dd‬ائية ال‪dd‬تي‬


‫س‪dd‬وف يس‪dd‬تخدمها الب‪dd‬احث لمعالج‪dd‬ة البيان‪dd‬ات ال‪dd‬تي‬
‫توص‪dd‬ل إليه‪dd‬ا إحص‪dd‬ائيًا لإلجاب‪dd‬ة على تس‪dd‬اؤالت البحث‬
‫واختبار جميع فرضيات البحث‪.‬‬
‫على س‪ddddddddddddddddddddddddddddddddd‬بيل المث‪ddddddddddddddddddddddddddddddddd‬ال ‪:‬‬
‫التك‪d‬رارات والمع‪d‬دالت والنس‪d‬ب المئوي‪d‬ة واختب‪d‬ار العالق‪d‬ات بين‬
‫المتغ‪d‬يرات وك‪d‬ل ذل‪d‬ك يعتم‪d‬د على نوعي‪d‬ة المعلوم‪d‬ات وم‪d‬ا يري‪d‬د‬
‫الباحث معرفته‪.‬‬
‫وسائل جمع البيانات‬

‫المقابالت الشخصية‬ ‫‪)1‬‬

‫االستبيانات‬ ‫‪)2‬‬

‫المالحظة الشخصية‬ ‫‪)3‬‬

‫الوثائق والسجالت‬ ‫‪)4‬‬


‫تصنيف البيانات وتحليلها‬

‫‪ ‬تحوي‪d‬ل البيان‪d‬ات ‪ Data‬ال‪d‬تي تم جمعه‪d‬ا في عملي‪d‬ة جم‪d‬ع‬


‫البيان‪d‬ات وتحويله‪d‬ا الى معلوم‪d‬ات ‪ Information‬وذل‪d‬ك‬
‫عن طريق‪:‬‬
‫‪ -‬وزن البيانات وتقييمها واستبعاد االستبيانات الناقصة‬
‫‪ -‬وضع نظام لتصنيف البيانات وترتيبها في فئات‬
‫‪ -‬تصنيف موحد ومنها تصنيفات فرعية‬
‫‪ -‬ان تكون فئات التصنيف شاملة (تشمل كل أفراد العينة)‬
‫مثال‪ :‬المستوى التعليمي (جامعي – ثانوي )‬
‫هذا تصنيف غير شامل‬
‫أن تكون أفراد الفئة الواحدة متجانسة وغير‬
‫متداخلة‬
‫مثال‪ :‬العمر ‪30-20‬‬
‫‪40–30‬‬
‫‪50 -40‬‬
‫عرض البيانات‬

‫استخدام الجداول والرسوم البيانية لعرض المعلومات‬


‫المحاضرة الثامنة‬
‫تحديد الدراسات السابقة للبحث‬

‫هي مناقش‪dd‬ة وتلخيص األفك‪dd‬ار الهام‪dd‬ة ال‪dd‬واردة في دراس‪dd‬ات أو‬


‫بح‪d‬وث س‪d‬ابقة او االش‪d‬ارة اليه‪d‬ا‪ ،‬والمرتبط‪d‬ة ب‪d‬البحث الح‪d‬الي وأهم‬
‫توجهاته‪dd‬ا والتعلي‪dd‬ق النق‪dd‬دي عليه‪dd‬ا‪ ،‬وم‪dd‬دى االتف‪dd‬اق واالختالف‬
‫فيما بينها‪ ،‬واهم نقاط القوة والضعف التي تظهر فيها‪.‬‬
‫وه‪d‬ذه الخط‪d‬وة هام‪d‬ة النه‪d‬ا تس‪d‬اعد الب‪d‬احث‬
‫في ‪:‬‬
‫•إعداد خطة الدراسة ‪.‬‬

‫• اإلطار النظري للدراسة ‪.‬‬

‫• إبراز حجم ومدى المشكلة ‪.‬‬


‫‪ -‬االستفادة من نتائجها في صياغة الفرضيات‪.‬‬

‫‪ -‬االستفادة منها في تحديد أدوات الدراسة والمنهج‬


‫المستخدم‪.‬‬

‫‪ -‬اإلستفادة منها في المعالجات االحصائية ‪.‬‬

‫‪ -‬معرفة الباحث لموقع دراسته بين هذه الدراسات‬


‫وما تضيفه عن سابقتيها مما يبرز أهميتها ‪.‬‬

‫‪ -‬تحليل وتفسير النتائج ‪.‬‬


‫االطار النظري للبحث‬

‫يع ني الخلفي ة العلمي ة والنظري ة لموض وع البحث‪.‬‬


‫ويش ير الب احث فيه ا إلى أهم المعلوم ات النظري ة‬
‫والمص طلحات والنظري ات ال تي له ا عالق ة وثيق ة‬
‫بموض وع البحث‪ ،‬ويتناوله ا بش يء من التفص يل‬
‫النها صميم البحث‪.‬‬
‫ار العملي للبحث‬ ‫االط‬

‫وه‪ddd‬و الج‪ddd‬انب التط‪ddd‬بيقي لمش‪ddd‬كلة البحث حيث يتم تهيئ‪ddd‬ة‬


‫المعلومات للتحليل االتي من خالل‪:‬‬

‫أ‪ -‬مراجع‪d‬ة المعلوم‪d‬ات وذل‪d‬ك به‪d‬دف اس‪d‬تخراج م‪d‬ا يمكن أن‬


‫يؤثر على النتائج والتأكد من صحة المعلومات‪.‬‬
‫ب‪ -‬تبويب المعلومات وفقًا ألسلوب التحليل كيفيًا‬
‫‪.‬او كميًا ووضع األشكال والجداول الالزمة‬

‫ج‪ -‬تفريغ المعلومات الكمية والكيفية في جداول‬


‫وأشكال من أجل تحليلها وتفسيرها ووصف‬
‫المعلومات الممثلة احصائيا‪.‬‬
‫االستنتاجات والتوصيات‬
‫اوال‪ :‬االستنتاجات‬

‫وتس‪dd‬مي أحيان‪dd‬ا النت‪dd‬ائج‪ ،‬ويفض‪dd‬ل اس‪dd‬تخدام كلم‪dd‬ة‬


‫االس‪dd‬تنتاجات ألن الب‪dd‬احث ه‪dd‬و ال‪dd‬ذي اس‪dd‬تنتج‬
‫وخ‪d‬رج به‪d‬ذه النت‪d‬ائج من خالل البحث ولم تخ‪d‬رج‬
‫من تلقاء نفسها‪.‬‬
‫ويالحظ أن االستنتاجات ليست خالصة البحث وقد‬
‫يذكر بعضها عند كتابة خالصة البحث‪ ،‬ولكن‬
‫االستنتاجات تعتبر مناقشة للمردودات والفوائد‬
‫المستندة ألي الشواهد واألدلة واألسباب التي تم‬
‫عرضها في متن البحث‪ ،‬ويجب أ ن تنظم‬
‫االستنتاجات في صورة نقاط مسلسلة بشكل منطقي ‪.‬‬
‫وينبغي توافر مجموعة من المواصفات الضرورية في نتائج‬
‫البحث الجيد وهي‪:‬‬

‫أ‪ -‬تش‪dd‬خيص الج‪dd‬وانب ال‪dd‬تي توص‪dd‬ل اليه‪dd‬ا الب‪dd‬احث بش‪dd‬كل‬


‫واض‪d‬ح‪ ،‬عن طري‪d‬ق المنهج ال‪d‬ذي اتبع‪d‬ه واألداة ال‪d‬تي جم‪d‬ع‬
‫به‪dd‬ا المعلوم‪dd‬ات‪ ،‬ويجب ع‪dd‬دم ذك‪dd‬ر آي‪dd‬ة اس‪dd‬تنتاجات ال‬
‫تستند علي هذا األساس ‪.‬‬

‫ب‪ -‬ال يش‪ddd‬ترط في االس‪ddd‬تنتاجات – كله‪ddd‬ا أو بعض‪ddd‬ها – أن‬


‫تك‪dd‬ون س‪dd‬لبية‪ ،‬فق‪dd‬د تك‪dd‬ون هن‪dd‬اك ج‪dd‬وانب إيجابي‪dd‬ة يحت‪dd‬اج‬
‫الباحث الى ذكرها وآخرى سلبية يحتاج للتنبيه عنها ‪.‬‬
‫جـ‪ -‬االبتع اد عن المجامل ة والتح يز في ذك ر‬
‫االس تنتاجات واعتم اد الموض وعية في ط رح الس لبيات‬
‫ات ‪.‬‬ ‫واإليجابي‬

‫د‪ -‬أن يتم س رد االس تنتاجات في بتسلس ل منطقي ‪.‬‬

‫هـ‪ -‬أن يكون لها عالقة بمشكلة وموضوع البحث وال‬


‫اق‪.‬‬ ‫ذا النط‬ ‫رج عن ه‬ ‫تخ‬
‫ثانيا‪ :‬التوصيات‬

‫تمث‪d‬ل التوص‪d‬يات النق‪d‬اط والج‪d‬وانب ال‪d‬تي ي‪d‬رى الب‪d‬احث ض‪d‬رورة‬


‫س‪dd‬ردها في ض‪dd‬وء االس‪dd‬تنتاجات ال‪dd‬تي توص‪dd‬ل إليه‪dd‬ا ‪.‬ويجب‬
‫علي الباحث أن يأخذ في االعتبار ما يلى‪:‬‬

‫أ‪ -‬أن ال تك‪d‬ون التوص‪d‬يات والمقترح‪d‬ات في ش‪d‬كل أم‪d‬ر أو إل‪d‬زام‬


‫وإنم‪d‬ا بش‪d‬كل اق‪d‬تراح ‪,‬فيق‪d‬ول الب‪d‬احث مثآل"يوص‪d‬ي الب‪d‬احث‬
‫بإعادة النظر في ‪...‬أو يقترح الباحث العمل علي ‪"......‬‬
‫ب‪ -‬أن تستند كل توصية علي استنتاج أو أكثر خرج‬
‫ب ه الب احث وذك ره في الج زء الخ اص باالس تنتاجات ‪.‬‬
‫وال يش ترط وج ود توص ية لك ل نتيج ة خ رج به ا‬
‫احث‪.‬‬ ‫الب‬

‫جـ‪ -‬ينبغي أن تك ون التوص يات والمقترح ات معقول ة‬


‫وقابلة للتنفيذ‪ ،‬أي ضمن اإلمكانيات المتاحة حاليا أو‬
‫تقبال ‪.‬‬ ‫اح مس‬ ‫تي يمكن أن تت‬ ‫ال‬
‫د‪ -‬االبتع‪dd‬اد عن منط‪dd‬ق العمومي‪dd‬ات في التوص‪dd‬يات – وينطب‪dd‬ق‬
‫ذل‪d‬ك علي االس‪d‬تنتاجات – ألن‪d‬ه يجب علي الب‪d‬احث أن يك‪d‬ون‬
‫محددا وواضحا في توصياته‪.‬‬

‫هـ ‪ -‬أن تنس‪dd‬جم التوص‪dd‬يات واالس‪dd‬تنتاجات م‪dd‬ع عن‪dd‬وان البحث‬


‫ومش‪d‬كلة وأه‪d‬دف البحث ‪.‬إال أن ذل‪d‬ك ال يمن‪d‬ع من أن يوص‪d‬ي‬
‫الب‪dd‬احث بقي‪dd‬ام ب‪d‬احثين آخ‪d‬رين بمعالج‪d‬ة ج‪d‬انب أو أك‪d‬ثر من‬
‫ج‪d‬وانب ومواض‪d‬يع ومش‪d‬اكل ظه‪d‬رت ل‪d‬ه أثن‪d‬اء بحث‪d‬ه ‪,‬ولم تكن‬
‫لها عالقة مباشرة بطبيعة بحثه‪.‬‬

‫و‪ -‬من األفض‪dd‬ل تقس‪dd‬يم التوص‪dd‬يات وك‪dd‬ذلك االس‪dd‬تنتاجات إلي‬


‫محاور وموضوعات ثانوية خاصة إذا كانت كثيرة‪.‬‬
‫المحاضرة التاسعة‬
‫المصادر والمراجع‬
‫يحت‪dd‬اج الب‪dd‬احث المص‪dd‬ادر المتمثل‪dd‬ة في الكتب المتخصص‪dd‬ة‬
‫بموض‪dd‬وع بحث‪dd‬ه والمق‪dd‬االت في ال‪dd‬دوريات ‪،‬ومعلوم‪dd‬ات من‬
‫التق‪d‬ارير الفني‪d‬ة والمراج‪d‬ع والمطبوع‪d‬ات وغيره‪d‬ا في المج‪d‬االت‬
‫التالية ‪:‬‬

‫* استخدام هده المصادر في القراءات االستطالعية ‪.‬‬


‫* اس‪d‬تخدام ه‪d‬ده المص‪d‬ادر في كتاب‪d‬ة البحث ومعالج‪d‬ة مختل‪d‬ف‬
‫فصوله ‪.‬‬
‫* اس‪ddd‬تخدام ه‪ddd‬ده المص‪ddd‬ادر في البحث المي‪ddd‬داني (مس‪ddd‬ح–‬
‫دراسة حالة )‪.‬‬
‫تثبيت المصادر والمراجع‬
‫يق‪d‬وم الب‪d‬احث بتث‪d‬بيت جمي‪d‬ع المص‪d‬ادر والمراج‪d‬ع ال‪d‬تي تم‬ ‫‪‬‬
‫االقتب‪d‬اس منه‪d‬ا وال‪d‬تي اس‪d‬تعان به‪d‬ا وهن‪d‬اك أس‪d‬اليب متع‪d‬ددة‬
‫لرص‪dddddd‬د المراج‪dddddd‬ع‪ ،‬ولع‪dddddd‬ل أش‪dddddd‬هرها نظ‪dddddd‬ام‬
‫" الـ(‪)APA‬‬

‫“‪”American psychology Association‬‬


‫مثال ‪ :‬نظام الـ (‪)APA‬‬
‫مث‪ddddddddddddddddddddddddd‬ال نظ‪ddddddddddddddddddddddddd‬ام ‪APA‬‬

‫أ‪ -‬توثي‪dddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddd‬ق الكتب‪:‬‬

‫إس ‪d‬م المؤل‪dd‬ف األخ‪dd‬ير ‪ ,‬االس‪dd‬م األول (س‪dd‬نة النش‪dd‬ر) ‪:‬‬


‫عن‪d‬وان الكت‪d‬اب ‪ ،‬تفاص‪d‬يل الكت‪d‬اب إن وج‪d‬دت (رقم الطبع‪d‬ة‬
‫‪ ،‬الج‪dddddddddd‬زء) بل‪dddddddddd‬د النش‪dddddddddd‬ر ‪ :‬الناش‪dddddddddd‬ر‪.‬‬
‫إذا ك‪ddd‬ان الكت‪ddd‬اب لم‪ddd‬ؤلفين نض‪ddd‬ع ح‪ddd‬رف " و " بين‬
‫اس‪d‬ميهما ونض‪d‬ع كلم‪d‬ة وآخ‪d‬رون بع‪d‬د إثم المؤل‪d‬ف األول‬
‫إذا كان عدد المؤلفين أكثر من أثنين‪.‬‬
‫ب‪ -‬توثيق الكتب المترجمة‪:‬‬

‫اس م المؤل ف األص لي (س نة النش ر) ‪ :‬عن وان الكت اب ‪,‬‬


‫ترجمة ويذكر إسم المترجم ‪ ,‬مكان النشر ‪ :‬الناشر‪.‬‬

‫ج‪ -‬توثيق المجالت العلمية‪:‬‬

‫إس م الب احث األخ ير ‪ ،‬االس م األول (س نة النش ر) ‪" :‬إس م‬


‫البحث" إسم المجلة ‪ ،‬رقم العدد ‪ :‬أرقام الصفحات‪.‬‬
‫ة‪:‬‬ ‫ائل العلمي‬ ‫ق الرس‬ ‫د‪ -‬توثي‬

‫إس م الب احث األخ ير ‪ ،‬االس م األول (س نة اإلج ازة) ‪:‬‬


‫"عن وان الرسالة‪ .‬درجة الرسالة (ماجستير – دكتوراه‬
‫– غير منشوره) ‪ .‬الجامعة التي قدمت فيها‪ ،‬البلد ‪:‬‬
‫فحات‪.‬‬ ‫ام الص‬ ‫أرق‬
‫هـ ‪ -‬توثيق المصادر األجنبية‪:‬‬

‫نفس النظ(ام الس(ابق م(ع كتاب(ة إثم المؤل(ف األخ(ير ‪ ،‬وأول ح(رف‬
‫من أس(مه األول ‪ ،‬ويوض(ع خ(ط تحت إثم الكت(اب ‪ ،‬او خ(ط تحت‬
‫إثم المجل(ة (ويمكن اس(تبدال الخ(ط ببن(ط ثقي(ل في اللغ(ة العربي(ة‬
‫وبنط مائل في اللغة األجنبية)‪.‬‬

‫و ‪ -‬توثيق الدخول لإلنترنت‪:‬‬

‫يوضع عنوان الموقع وتاريخ الدخول‪.‬‬


‫المالحق‬
‫يحت‪d‬اج ع‪d‬دد من البح‪d‬وث إلي إض‪d‬افة ج‪d‬زء آخ‪d‬ر‪ ،‬يك‪d‬ون في نهاي‪d‬ة‬
‫البحث‪ ،‬يخص‪dd‬ص لبعض المعلوم‪dd‬ات والوث‪dd‬ائق ال‪dd‬تي ال تحت‪dd‬اج أن‬
‫ي‪dd‬ذكرها الب‪dd‬احث في متن البحث‪ .‬ويس‪dd‬مي ه‪dd‬ذا الج‪dd‬زء ب‪dd‬المالحق‬
‫ويشتمل علي أمور عديدة منها ‪:‬‬
‫أ – نم‪d‬وذج قائم‪d‬ة االس‪d‬تبيانات ال‪d‬تي اعتم‪d‬د عليه‪d‬ا الب‪d‬احث في حال‪d‬ة‬
‫الدراسات الميدانية المسحية‪ ،‬واسماء محكمي أدوات البحث‪.‬‬

‫ب‪ -‬نم‪d‬اذج من الق‪d‬وانين واألنظم‪d‬ة والتعليم‪d‬ات ذات العالق‪d‬ة بموض‪d‬وع‬


‫البحث‪ ،‬واسماء الجهات التي ساهمت بالبحث‪.‬‬

‫جـ‪ -‬آي‪d‬ة وث‪d‬ائق أو نم‪d‬اذج ي‪d‬ري الب‪d‬احث ض‪d‬رورة تق‪d‬ديمها لغ‪d‬رض تعزي‪d‬ز‬
‫المعلوم‪d‬ات ال‪d‬واردة في بحث‪d‬ه ودراس‪d‬ته‪ .‬ويجب رب‪d‬ط كاف‪d‬ة الوث‪d‬ائق‬
‫التي تضاف في المالحق بالمعلومات الموجودة في متن البحث‪.‬‬
‫لغة البحث وأسلوبه‬
‫من األم‪dd‬ور ال‪dd‬واجب االنتب‪dd‬اه إليه‪dd‬ا في كتاب‪dd‬ة الش‪dd‬كل النه‪dd‬ائي‬
‫للبحث هي لغ‪d‬ة البحث الس‪d‬ليمة وأس‪d‬لوبه الجي‪d‬د ‪.‬ويجب مراع‪d‬اة‬
‫ما يلى ‪:‬‬

‫‪ -1‬لغ‪dd‬ة البحث المفهوم‪dd‬ة والفعال‪dd‬ة ‪:‬حيث يجب على الب‪dd‬احث أن‬


‫يع‪ddd‬بر عن أفك‪ddd‬اره في البحث بجم‪ddd‬ل بس‪ddd‬يطة و م‪ddd‬وجزة وأن‬
‫يتجنب التك‪d‬رار إال إذا ك‪d‬ان مطلوب‪d‬ا لغ‪d‬رض التأكي‪d‬د على نقط‪d‬ة‬
‫معين‪ddd‬ة واس‪ddd‬تخدام المص‪ddd‬طلحات العلمي‪ddd‬ة بالش‪ddd‬كل ال‪ddd‬دقيق‬
‫والمفهوم ‪.‬‬
‫‪ -2‬دق‪ddd‬ة الص‪ddd‬ياغة ‪ :‬حيث يجب على الب‪ddd‬احث اس‪ddd‬تخدام الجم‪ddd‬ل‬
‫والتعب‪d‬يرات الدقيق‪d‬ة وتجنب الحش‪d‬و في الكتاب‪d‬ة وتجنب اس‪d‬تخدام‬
‫العب‪d‬ارات الرنان‪d‬ة ال‪d‬تي ألي جب اس‪d‬تخدامها في البحث العلمي ‪.‬‬
‫‪ -3‬اس(تخدام الجم(ل وال(تراكيب المناس(بة ‪ :‬إن اس(تخدام الجم(ل‬
‫القص(يرة الواض(حة وال(تراكيب المناس(بة يجع(ل البحث أك(ثر‬
‫وض(وحا ‪.‬و يجب على الب(احث تجنب اس(تخدام الجم(ل المبني(ة‬
‫للمجه(ول والجم(ل االحتمالي(ة وال(تي يك(ون له(ا أك(ثر من مع(نى‪.‬‬
‫واالبتع(اد عن اس(تخدام المص(طلحات المعرب(ة األجنبي(ة ال(تي له(ا‬
‫بديل في اللغة العربية‪.‬‬
‫‪ -4‬اختي(ار الكلم(ات والعب(ارات ال(تي توض(ح وتخ(دم اله(دف من‬
‫البحث ‪ :‬حيث يجب على الب(احث أن يتجنب اس(تخدام األلف(اظ‬
‫العامي(ة و االبتع(اد عن اس(تخدام المص(طلحات المعرب(ة األجنبي(ة‬
‫التي لها بديل في اللغة العربية‪.‬‬
‫‪ -5‬مراعاة قواعد اللغة من نحو وصرف عند كتابة البحث‪.‬‬
‫المحاضرة العاشرة‬
‫استخدام اإلشارات والمختصرات في الكتابة‬
‫‪ ‬استخدام عالمات الترقيم (التنقيط )‪:‬‬

‫مث‪d‬ل وض‪d‬ع النقط‪d‬ة في أماكنه‪d‬ا المطلوب‪d‬ة‪ ،‬وع‪d‬دم المبالغ‪d‬ة‬


‫في اس‪d‬تخدام المق‪d‬اطع الكث‪d‬يرة ال‪d‬تي تت‪d‬آلف منه‪d‬ا الجمل‪d‬ة‬
‫الواح‪ddd‬دة دون توق‪ddd‬ف بس‪ddd‬بب احتم‪ddd‬ال ض‪ddd‬ياع المع‪ddd‬نى‬
‫والمفهوم ‪.‬‬

‫ق‪ddd‬د تس‪ddd‬تخدم النقط‪ddd‬ة بع‪ddd‬د ح‪ddd‬رف أو أك‪ddd‬ثر للدالل‪ddd‬ة على‬


‫اختص‪dd‬اركم مث‪dd‬ل ( د‪ ).‬ب‪dd‬دال من دكت‪dd‬ور‪(،‬ص) ب‪dd‬دال من‬
‫صفحة‪.‬‬
‫تس‪dddddddddddddd‬تخدم النقط‪dddddddddddddd‬تين المتعام‪dddddddddddddd‬دتين (‪):‬‬
‫عن‪dd‬دما يح‪dd‬اول الب‪dd‬احث أن يقس‪dd‬م م‪dd‬ا يري‪dd‬د كتابت‪dd‬ه إلى أقس‪dd‬ام‬
‫(مث‪d‬ال‪ -‬يمكن تقس‪d‬يم ه‪d‬ذا الفص‪d‬ل إلى ثالث مب‪d‬احث كم‪d‬ا يلى ‪) :‬‬

‫* تس‪d‬تخدم أيض‪d‬ا النقط‪d‬تين المتعام‪d‬دتين عن‪d‬د كتاب‪d‬ة اس‪d‬م الكت‪d‬اب‬


‫أو عن‪d‬وان البحث أو المقال‪d‬ة ال‪d‬تي يك‪d‬ون فيه‪d‬ا عن‪d‬وان رئيس‪d‬ي‬
‫وعن‪ddd‬وان ث‪ddd‬انوي‪ .‬مث‪ddd‬ال – الجامع‪ddd‬ات العراقي‪ddd‬ة‪ :‬نش‪ddd‬أتها‬
‫وتطوره ‪ddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddddd‬ا ‪.‬‬

‫* تس‪d‬تخدم النق‪d‬اط الثالث‪d‬ة للدالل‪d‬ة على وج‪d‬ود كالم مح‪d‬ذوف وال‬


‫حاجة لالستمرار (مثال‪... -‬الخ)‬
‫ب‪ -‬إشارة الفاصلة ‪:‬‬
‫• تمث‪dd‬ل الفاص‪dd‬لة مقاطع‪dd‬ة قص‪dd‬يرة الس‪dd‬تمرارية الح‪dd‬ديث والكتاب‪dd‬ة لمفه‪dd‬وم‬
‫محدد‪.‬‬
‫• قد تس‪dd‬تخدم الفاص‪dd‬لة للفص‪dd‬ل بين مقطعين م‪dd‬رتبطين بح‪dd‬روف وعب‪dd‬ارات‬
‫ربط الجمل مثل (لكن‪ ،‬غير أنه ‪ ،‬إال أنه ‪...,‬الخ )‬
‫• تس‪d‬تخدم الفاص‪d‬لة بين سلس‪d‬لة من األس‪d‬ماء والعب‪d‬ارات يك‪d‬ون ع‪d‬ددها ثالث‪d‬ة‬
‫أو أك‪dd‬ثر معني‪dd‬ة بنفس المفه‪dd‬وم (مث‪dd‬ل‪ -‬ومن أهم المحافظ‪dd‬ات العراقي‪dd‬ة‬
‫السياحية الموصل ‪ ،‬السليمانية ‪ ،‬أربيل ‪...‬الخ)‬
‫* تستخدم الفاصلة للفصل بين عبارات تمثل عنوان إقامة شخص‬
‫ومحل عمله أو ما شابه ذلك‪.‬‬
‫* تس‪d‬تخدم الفاص‪d‬لة م‪d‬ع إش‪d‬ارات أخ‪d‬رى للفص‪d‬ل بين البيان‪d‬ات الببليوغرافي‪d‬ة‬
‫الخاصة بالكتب والمقاالت العلمية ومصادر المعلومات االخرى‪.‬‬
‫جـ‪ -‬القوسين الصغيرين ‪:‬‬
‫ويكون‪d‬ان ع‪d‬ادة في بداي‪d‬ة ونهاي‪d‬ة الح‪d‬ديث أو النص ويس‪d‬ميها‬
‫بعض الكتاب "أداة التنصيص "‬
‫وتس‪dd‬تخدم ه‪dd‬ده األق‪dd‬واس للدالل‪dd‬ة على اقتب‪dd‬اس معلوم‪dd‬ات‬
‫ونص‪dd‬وص حرفي‪dd‬ا نظ‪dd‬را ألهميته‪dd‬ا أو أهمي‪dd‬ة كاتبه‪dd‬ا ‪.‬وقد‬
‫تس‪dd‬تخدم مث‪dd‬ل ه‪dd‬ده األق‪dd‬واس لحص‪dd‬ر عب‪dd‬ارة معين‪dd‬ة مث‪dd‬ل‬
‫مص‪dd‬طلح أو مفه‪dd‬وم خ‪dd‬اص‪ ،‬ويفض‪dd‬ل أن تكتب مث‪dd‬ل ه‪dd‬ده‬
‫األق‪d‬واس في بداي‪d‬ة ونهاي‪d‬ة الح‪d‬ديث بش‪d‬كل مرتف‪d‬ع عن ب‪d‬اقي‬
‫الكتابة العادية ‪.‬‬
‫د‪ -‬األقواس االعتيادية ‪:‬‬
‫* تس‪d‬تخدم عن‪d‬د ورود عب‪d‬ارة باللغ‪d‬ة العربي‪d‬ة الفص‪d‬حى وله‪d‬ا م‪d‬ا‬
‫يعادله‪ddd‬ا من العب‪ddd‬ارات األجنبي‪ddd‬ة المعرب‪ddd‬ة مث‪ddd‬ل اس‪ddd‬تخدام‬
‫الحاسب (الكمبيوتر )‬
‫* قد تستخدم األقواس االعتيادية لتوضيح عبارة‬
‫بديلة آخري وال يشترط أن تكون أجنبية معربة مثل‬
‫سكان المدن (الحضر )‬

‫* تستخدم األقواس االعتيادية لحصر األرقام وذلك‬


‫تحاشيا للخلط مع إشارات آخري ‪.‬‬
‫هـ‪ -‬الشارحة ‪:‬‬
‫أي الخطين الص‪d‬غيرين في بداي‪d‬ة ونهاي‪d‬ة عب‪d‬ارة مح‪d‬ددة‪ ،‬وتس‪d‬تخدم‬
‫ع‪d‬ادة عن‪d‬د اس‪d‬تخدام عب‪d‬ارة أوكلم‪d‬ة إعتراض‪d‬ية توض‪d‬يحية‪ .‬مث‪d‬ال ‪:‬‬
‫معظم الجامع‪dd‬ات الس‪dd‬عودية – إن لم تكن كله‪dd‬ا – مهتم‪dd‬ة بإدخ‪dd‬ال‬
‫الحاسب في اإلجراءات التوثيقية لمكتباتها‪.‬‬

‫‪ #‬استخدام المختصرات ‪:‬‬


‫يعت‪d‬بر اس‪d‬تخدام المختص‪d‬رات في متن البحث أو في كتاب‪d‬ة المص‪d‬ادر‬
‫(المراج‪dd‬ع) واله‪dd‬وامش من الموض‪dd‬وعات الهام‪dd‬ة‪ .‬ومن أمثل‪dd‬ة‬
‫المختصرات العربية واألجنبية ما يلى ‪:‬‬
‫الس‪dd‬نة الهجري‪dd‬ة ‪ ،‬م الس‪dd‬نة الميالدي‪dd‬ة ‪ ،‬ق ‪.‬م قب‪dd‬ل‬ ‫هـ‬
‫الميالد ‪ ،‬ب‪.‬م بعد الميالد‬
‫‪e.g. = for example‬‬ ‫‪; et al . = and others‬‬
‫احث العلمي‪-:‬‬ ‫فات) الب‬ ‫ات(ص‬ ‫اخالقي‬

‫من أهم خصائص ه تمس كه باالتجاه ات العلمي ة ومنه ا‪:‬‬

‫‪ -1‬الثقة بالعلم والبحث العلمي‪ :‬ودورهما في حل المشكالت‬


‫والوص ول للحق ائق وتحس ين أس اليب الحي اة‪.‬‬

‫‪ -2‬االيم ان بقيم ة التعلم المس تمر‪ :‬الظ واهر الطبيعي ة‬


‫واالجتماعي ة واالقتص ادية في تغ ير دائم ‪ ،‬فيجب أال يص ل‬
‫لدرج ة االكتف اء العلمي ب ل االس تمرارية في الدراس ة لمتابع ة‬
‫كالت‪.‬‬ ‫ور المش‬ ‫تط‬
‫‪ -3‬االنفتاح العقلي‪ :‬يجب على الباحث أال‬
‫يتسم بالجمود والتعصب والتحيز ‪ ،‬فيجب أن‬
‫يكون قابل لتغيير موقفه على ضوء المستجد‬
‫من الشواهد‬
‫‪ -4‬البع‪d‬د عن الج‪d‬دل‪ :‬يجب أال يج‪d‬ادل ألن المجادل‪d‬ة تعص‪d‬ب‬
‫مس‪d‬بق لفك‪d‬رة م‪d‬ا من خالل م‪d‬ا يعتق‪d‬ده ‪ ،‬ولكن الب‪d‬احث يجب أن‬
‫يعتم‪d‬د على البره‪d‬ان والمالحظ‪d‬ة والقي‪d‬اس فالب‪d‬احث ال خص‪d‬م‬
‫له‪.‬‬

‫‪ -5‬تقب‪d‬ل الحق‪d‬ائق‪ :‬تقب‪d‬ل الحق‪d‬ائق على ض‪d‬وء الش‪d‬واهد واألدل‪d‬ة‬


‫والبراهين‪.‬‬
‫‪ -6‬األمانة والدقة ‪ :‬يعتمد على القياس والتسجيل‬
‫والمالحظة الدقيقة وليس على ما يعتقد أو يرغب ‪.‬‬

‫‪ -7‬التأني واالبتعاد عن التسرع واإلدعاء‪.‬‬


‫ال يتسرع في إصدار األحكام ولكن يتأنى حتى يقيم‬
‫األدلة الكافية الشاملة على صحة رأيه‪.‬‬

You might also like